اخبار عربية وعالمية

كيف تراجع نفوذ والتز بعد تسريبات سيجنال؟

وكالات – تعرض مستشار الأمن القومي الأميركي مايك والتز، الذي يُحتمل مغادرته المنصب قريباً، لانتقادات واسعة بعد تورطه في فضيحة تسريب محادثة عبر تطبيق “سيجنال” بين كبار مساعدي الرئيس السابق دونالد ترمب. ومع التقارير عن قرب مغادرته، تم التركيز على تأثير فضيحة “تسريبات سيجنال” على نفوذه وفقدان ترمب الثقة به. وفقاً لمصادر، تم إبلاغ والتز بأن فترة قيادته لمجلس الأمن القومي اقتربت من نهايتها.

بالإضافة إلى ذلك، من المحتمل أن يغادر نائب مستشار الأمن القومي أليكس وونج المنصب أيضاً. يُعتبر ستيف ويتكوف، المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط، من أبرز المرشحين لخلافة والتز.

بعد حادثة التسريب، فقد والتز مكانته لدى ترمب وموظفيه، حيث أبدى الرئيس إحباطه من التغطية الإعلامية. ورغم دعم ترمب له، إلا أن مستشار الأمن القومي لم يحظَ بتقدير إيجابي من قبل كبار المسؤولين في البيت الأبيض. كما تم مناقشة وسائل مغادرته بعيداً عن الإحراج.

يُذكر أن ترمب سبق أن عيّن أربعة مستشارين للأمن القومي خلال ولايته الأولى، وفي حال مغادرة والتز سيكون خليفته سادس مسؤول يشغل هذا المنصب.

جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا

Subscribe
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
التقيمات المضمنة
عرض جميع التعليقات
زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!