نيسان سمو
-
الحوار الهاديء
فوز اردوغان نقطة تَحَوّل وصفعه مهمة جداً ! ألف مبروك !
أنا سعيد ومسرور جداً بفوز أردوغان في الإنتخابات الاخيرة ( هسة راح يجي ابو البطاطا ويقول لي خيارك أعوج )…
-
الحوار الهاديء
لا للتضامن مع البطريرك ساكو ولا مع الشيخ ريان دودا !
كتب الاستاذ والدكتور رابي عبد الله كلمة بعنوان : ظاهرة التضامن مع البطريرك “ساكو” /المعنى والدلالة/ رايٌ وتحليلٌ ( إذا…
-
الحوار الهاديء
لماذا وطئة وداس الكلداني صوّر بطريرك الكلدان في شوارع بغداد !
سوف لا ندخل الى التفاصيل الدقيقة في ما جرى ويجري بين الشيخ الكلداني وبطريرك الكنيسة الكلدانية ولكننا سنتعرج عروج الكرام…
-
الحوار الهاديء
ماذا يحصل في البيت الكلداني ولماذا وكيف !
كما يعلم الجميع أنا في باخموت ولست في بغداد ! ولكن في كل لحظة يدق الباب ويقولون لنا هل رأيت…
-
الحوار الهاديء
زيلينسكي بَطل القمة العربية ! حدث القرن ……… !
لم ولا أشاهد القمم العربية منذ عام تسعه وسبعون ! وقد كتبتُ عنها في مناسبات سابقة ( يعني انتقدتها ولعنتها…
-
الحوار الهاديء
هل طمست ساق موسكو في وحل كييف !
عندما استسلم البارزاني وانكسر الكّرد ، وقف المستسلمون بطوابير عملاقة في شوارع زاخو لتسليم بنادقهم واسلحهتم الطويلة للجنودالعراقيين مقابل ثلاثون…
-
الحوار الهاديء
كل الطوائف المسيحية ترغب في قتل الناطور وليس أكل العنب !
مايجري من مهاترات وتضاربات في هذه الايام على المواقع والمنابر وبين الطوائف واتباعها وصولاً عند الميليشيات التي جاءت بقوة سلاح…
-
الحوار الهاديء
تشارلز الثالث إله بريطانيا العظمى !
المسيح كان راكباً ( جحشاً صغيراً ) وليس عربة ماسية يا الإله الجديد ! اقشعر بدني من الرهبة والرعب وانا…
-
الحوار الهاديء
مَن الذي صَفَعَ الكرملن ؟
اليوم الكرملن ، غداً غرفة نوم بوتن، بعدها سيارة مدفيدف ، شويگو ! لا هذا قريب جداً من المصيدة !…
-
الحوار الهاديء
يا أيها النيام إبقوا في سباتكم ! لا عيد ولا هُم يحزنون !
هل هناك اي بارقة امل في احياء الاشتراكية العالمية وتحقيق حلم العمال ( الفقراء طبعاً ) في العدالة الاقتصادية والانسانية…