نافذة على الشاعر سليمان بن الشيخ حسن الغزّي
ب. حسيب سحادة
جامعة هلسنكي
المطران ناوفيطوس ادلبي، سليمان الغزّي شاعر وكاتب مسيحي ملكي من القرنين العاشر والحادي عشر للميلاد. حقّق مؤلفاته على أقدم المخطوطات وقدّم لها ووضع فهارسها. الجزء الأول: مقدمة عامة لمؤلفاته الشعرية والنثرية. جونيه: المكتبة البولسية، التراث العربي المسيحي، رومة: المعهد البابوي الشرقي. ١٩٨٤، ٢٧٦ ص. + ٣٧ص. بالفرنسية.
= = = ج. ٢، الديوان الشعري، ١٩٨٥، ٤٥٩ ص. + ٣ ص. بالفرنسية.
= = = ج. ٣، المقالات اللاهوتية النثرية، ١٩٨٦، ٣١٣ ص.، + ٣. ص. بالفرنسية.
هذا العمل الجليل ذو الألف صفحة ونيّف، قام به المطران الدكتور إلياس (ناوفيطوس) عبد الله إدلبي ١٩٢٠-١٩٩٥ الذي كتب أطروحة دكتوراته حول ”الاستقلال التشريعي والقضائي لمسيحيي الشرق تحت السيطرة الإسلامية، ٦٣٣-١٥١٧“، وهو بمثابة موسوعة عن هذا الشاعر والأسقف والكاتب الفلسطيني المسيحي، الذي عاش في أحلك فترة من الاضطهاد (حوالي ٩٥٠-١٠٣٠)، حكم الحاكم بأمر الله ٩٩٦-١٠٢١. في تلك الفترة فُرض مثلًا على المسيحيين ارتداء الزنّار في الوسط والعمامة السوداء على الرأس وحمل الصلبان الخشبية الثقيلة (لِبس الغِيار)، كما ومُنع المسيحيون من تقديم الخمر في القربان فاستعاضوا عنها بماء منقوع بالزبيب أو بعود كرْم (ج. ١ ص. ٨٣، ٨٧، ١٣٤، ١٣٥، ١٣٦، ١٥٧، ج. ٢ ص. ١٩٥). صدرت المجلدات الثلاثة في إطار سلسة التراث العربي المسيحي في ثلاث سنوات متتالية، وهذا إنجاز كبير. من الأعمال التي صدرت في هذه السلسلة ننوّه بـ: مصباح العقل لساويروس بن المقفّع، تحقيق الأب سمير خليل اليسوعي، ١٩٧٨؛ ميمر في وجود الخالق والدين القويم لثاودورس أبي قرّة، تحقيق الأب اغناطيوس ديك، ١٩٨٢؛ علماء النصرانية في الإسلام للأب لويس شيخو، تحقيق الأب كميل حشيمه اليسوعي ١٩٨٣. يعود الفضل في اكتشاف سليمان الغزي إلى عيسى اسكندر المعلوف سنة ١٩١٠ (ج. ١ ص. ١٨). اعتمد المطران ناوفيطوس إدلبي في عمله هذا على عشرة مخطوطات من ضمن عشرات لديوان الشعر وفيه تسع وسبعون قصيدة، تضمّ ثلاثة آلاف وثلاثمائة بيت تقريبًا، وهو أول ديوان ديني مسيحي، وعلى ثمانية مخطوطات للمؤلفات النثرية، يعود تاريخ أقدم مخطوط للديوان إلى القرن الخامس عشر وأحدثها إلى القرن التاسع عشر، أمّا أقدم مخطوط لعمل نثري فيعود إلى بداية القرن الثاني عشر. يبدو أنّ الغزّي قد استعمل ترجمة عربية للعهد القديم تستند إلى الترجمة اليونانية السبعينية، Septuagint (ج. ١ ص. ٢٧٤).
من القليل المعروف عن سليمان الغزي أو سليمان بن بصيله/باسيل/باسيلا، أنّه ترهّب في شبابه في دير مقدسي وفي شيخوخته، أنجب ولدًا واحدًا فقط لا ذكر لاسمه (ولا ذكر لا لعدد البنات ولا لأسمائهنّ) وهذا بدوره أنجب وحيده إبراهيم. توفي إبراهيم ووالده (ج. ٢ ص. ٢٢٢)، أي ابن سليمان وحفيده في سنّ مبكرة. خلّف سليمان الغزّي إضافة لديوان شعره بضعة مؤلّفات نثرية منها: تسع مقالات تُعنى بمواضيع دينية مثل: ردّ على المخالفين الأمانة المستقيمة الارثوذكسية؛ وحدانية الخالق عند الأرثوذكس؛ الصليب؛ في أنّ الإنسان هو العالَم الأصغر؛ في فضل الجديدة على العتيقة؛ شهادات من أقوال الأنبياء؛ ثلاثة ميامر أي مقالات مختصرة؛ ثلاثة أسئلة وأجوبة؛ خمسة أدعية؛ تحميد واحد. من المصادر التي اعتمد عليها الغزي مؤلفات ثاوذورس أبي قرّة أسقف حرّان (القرن التاسع) وإيليّا النصّيبيني (بدايات القرن الحادي عشر).
أهمُّ صفة تميّز سليمان الغزي عن الشعراء العرب المسيحيين قبله وما أكثرهم، لا سيّما في الجاهلية هي تركيزه على التغنّي بمسيحيته وشغله الشاغل كان الدين حيث يمدح الله ويسوع المسيح والعذراء مريم والرسُل القدّيسين والكنيسة والأخلاق المسيحية والحياة الرهبانية. كان متضلعًا من الكتاب المقدس لحدّ معرفته عن ظهر قلب (ج. ١ ص. ١٢٧). ويقول المطران إدلبي ”يجوز لنا أن نعدّه بحقّ أوّل شاعر ديني محض بين شعراء النصرانية“ (ج. ١ ص. ٦)؛ وهو منتمٍ للمذهب الملكي الأرثوذكسي، المجمع الخلقيدوني عام ٤٥١م. في هذه المجلّدات الثلاثة مادّة دسمة تهمّ الباحثين في ثلاثة مجالات أساسية على الأقلّ: التاريخ والجغرافيا، اللاهوت، علم اللغة العربية، لا سيّما اللهجة المحكية في القرنين العاشر والحادي عشر في البلاد. في أثره هذا لا يعثر القارىء على أيّ تهجّم على معتقدات وأديان أخرى باستثناء اليهود.
في ما يلي سأركّز على الناحية اللغوية فهي تهمّني أكثر من الأُخريين. لغة سليمان الغزي تحتوي على الكثير من اللهجة العامية والشواذّ والأخطاء اللغوية لضرورة الوزن. الترجمة العربية لمقتطفات من الكتاب المقدّس بعهديه القديم والجديد الواردة في المجلّد الثالث بحاجة لبحث منفرد. قسّمت الشواهد اللغوية وفق: الأصوات؛ الصرف؛ النحو؛ المعجم؛ وجيء بالشواهد حسب الترتيب الأبجدي لأصل الكلمة.
أ) الأصوات:
١) ورود همزة القطع بدلًا من همزة الوصل، ج. ١ ص. ٢٤٨-٢٥١؛ تخفيف الهمزة في وسط اللفظة ولا سيما في آخرها، ج. ١ ص. ٢٥١-٢٥٤.
٢) حذف الهمزة كثير جدا منه: أبْهات/أبّهات أي آباء،ج. ١ ص. ٢٦٤-٢٦٥، ج. ٢ ص. ١٨٩؛ الأحيا، ج. ٢ ص. ١٥٣؛ قال: يا خَي أي يا أخي، ج. ٢ ص. ١٨٩؛ أربعمية، روس أي رؤوس، ج. ١ ص. ٢٦٤-٢٦٥، ج. ٢ ص. ١٧٥؛ أسامي بدلا من أسماء ، ج. ١ ص. ٢٦٤-٢٦٥، ج. ٢ ص. ٢٤٧؛ فهناك البُكا وقعقعة الأسنان، ج. ٢ ص. ١٥٥، ١٨٣؛ باسم من جا وقال في البعث يأتي، ج. ٢ ص. ١٥٣، ٣٣٩، ٣٦١؛ جابوا عن الله قولًا، ج. ٢ ص. ١٧٥، جابوا الهدايا ولم يقبل ذهبا، ج. ٢ ص. ٣٩٨؛ جابه أي جاء به، ج. ١ ص. ٥٣؛ يجيكم أي يجيئكم، ج. ١ ص. ٢٣٢، ج. ٢ ص. ١٣٣؛ حَدّ توما أي أحد توما وهو الذي يلي عيد الفصح، ج. ١ ص. ٩٩، ج. ٢ ص. ٥٧، ١٦١؛ حوّا أي حوّاء، ج. ١ ص. ٥٥، ٢٣٠، ج. ٢ ص. ١٣٠، ١٣٩؛ خواتي أي أخواتي، ج. ١ ص. ٢٥٤-٢٥٦، ج. ٢ ص. ١٥٤، ٢٩٢؛ أهل الرجا، ج. ٢ ص. ١٧٤؛ ريِّس بدلا من رئيس، ج. ١ ص. ٢٦٤-٢٦٥، ج. ٢ ص. ٣٢٤؛ السما، ج. ٢ ص. ١٧٦؛ شَعْيا/أَشعي أي إشعياء، ج. ١ ص. ٥٩، ج. ٢ ص. ٤٩، ٧٦، ٩٩، ١٢٩، ١٤٥، ١٥٨، ١٦٩، ١٧٨، ١٨٠، ١٨١، ٢٥٦، ٢٨٩، ٢٩٧. ٣٣٤، ٣٤٤، ٣٦١، ٣٧٦؛ ج. ٣ ص. ٧٠؛ لا يشا الله أن نموت، ج. ٢ ص. ١٥٦؛ شا، ج. ٢ ص. ٢٥٣؛ يُضيْ أي يضيء، ج. ١ ص. ٦٠، أَضت أي أضاءت، ج. ٢ ص. ١٠٩؛ العَذرى/العذرا أي العذراء، ج. ٢ ص. ١٦٩، ١٧٨، ٢٨٩، ٣٣٩، ٣٤٤، ٣٦٦، ٣٨٦، ج. ٣ ص. ١٣٢؛ عمانويل أي معنا الله، ج. ٢ ص. ١٧٨، ٢٥٨؛ ويسكن الغُربا، ج. ٢ ص. ١٧٥؛ هو الحَمَل المشدود في العود للفدا، ج. ٢ ص. ١٦١؛ فنقرا نظْم ألفاظها، ج. ٢ ص. ١٥٥، اذا قرا القاري قال السامعون له، ج. ٢ ص. ١٧٣؛ قضا الحاجات، ج. ٢ ص. ١٥٤؛ نشا/نشت أي نشأ/نشأت، ج. ٢ ص. ٢١٤، ١٢٦؛ ويهنّي المباركين. ج. ٢ ص. ١٥٤؛ هَوْلا أي هؤلاء، ج. ١ ص. ١٥٠، ج. ٢ ص. ١٨٧، ٤٠٨؛ ودّى بدلا من أودى، ج. ١ ص. ٢٦٤-٢٦٥، ج. ٢ ص. ٢١٨.
ب) الصرف:
أرمنيون أي أرمن، ج. ١ ص. ١٥٠، ٢٢٦، ج. ٢ ص. ٢٥؛ إِيسوع، ج. ١ ص. ٥١، ٥٤، ٦٤، ٩٩، ١١٢، ٢١٣، ٢١٧، ٢٢٤، ٢٣٢، ٢٣٤، ٢٣٦-٢٣٧، ج. ٢ ص. ٥٢- ٥٤، ٥٦- ٥٨، ٧٥، ٨٥، ١١٩، ١٣٣، ١٤٣، ١٤٥، ١٥١، ١٥٥، ١٥٩، ١٦٠، ١٦٤-١٦٦، ١٨٠، ١٩٣، ٢٠١، ٢٠٥، ٢١١، ٢١٤، ٢٢٦، ٢٢٨، ٢٤٤- ٢٤٥، ٢٥٦، ٢٦١، ٢٦٩، ٢٩٨، ٣٠٥، ٣٠٧، ٣١١-٣١٢، ٣٢٣، ٣٣٥، ٣٥١، ٣٥٩، ٤٠٣، ٤٠٧؛ في بت لحمَ، ج. ٢ ص. ١٥٨؛ البتولة مريم بدلًا من البتول مريم، ج. ١ ص. ٢٦٤-٢٦٥، ج. ٢ ص. ١٧٠، ٣٠٤؛ ذاك من بقيوا فيها، ج. ٢ ص. ٢٢٣؛ جَبْرة ما انكسر أي جبر، ج. ٢ ص. ١٢٥؛ جسداني/ة ج. ٣ ص. ٩٦، ١٢٧، ١٤٩، ١٥٣، ١٥٥، ٢٠٢؛ حُبّوا أعاديكم/الأعادي أي أحبّوا أعداءكم/الأعداء (تأثير عامّي)، ج. ٢ ص. ٥٦، ١٦١، ١٩٣؛ دمّ بدلا من دم، ج. ١ ص. ٢٦٤-٢٦٥، ج. ٢ ص. ١٩٩، ٢١٥، ٢٦١، ٣٦٢؛ أخطوا وما صابوا، ج. ٢ ص. ١٧٤؛ أذياب أي ذئاب، ج. ٢ ص. ٢٠٧؛ تمذهب، ج. ٢ ص. ٢٩؛ أورى بدلا من أرى، ج. ١ ص. ٢٦٤-٢٦٥، ج.٢ ص.٣٩٨، ٣٩٩؛ مترجيّين الوصل بعد صُدودها، ج. ٢ ص. ١٦٨صَمْئيل أي صموئيل، ج. ١ ص. ٦٥، ج. ٢ ص. ١٣٧؛ طفول أي أطفال، ج. ٢ ص. ١٨٢؛ الطوبى/طوباك، ج. ٢ ص. ٣٩٩، ج. ٣ ص. ١٣٤؛ عصاة أي عصا، ج. ٢ ص. ١٧٠؛ وبما أُعْطيوا من الخير، ج. ٢ ص. ١٨٩؛ المعناء للقافية أي المعنى، ج. ١ ص. ٢١١؛ كَهُوَ/كَهُم/كَهُنّ أي مثله/مثلهم/مثلهنّ، ج. ٣ ص. ٥٩، ج. ٢ ص. ١٩٤، ٣٧٠؛ مَرْ يُحنّا أي مار يوحنّا، ج. ١ ص. ٦٤، ٢٢٢، ج. ٢ ص. ٨٥، ١٣٨، ١٧٤، ٢٢٨، ٢٤٤، ٢٤٥، ٢٨١، ٢٩١، ٣٢٢، ٣٣١، ٣٦٦، ٣٨٢، ٣٩٧، ٤٠٧، ج.٣ ص. ٥١؛؛ مَلْشيصداقٍ ج. ١ ص. ٤٩، ج. ٢ ص. ٣٧٥؛ وادِ قَدْرون، ج. ١ ص. ٥٧، ج. ٢ ص. ١٥٩؛ منعتوه بدلا من منعتموه، ج. ١ ص. ٢٦٤-٢٦٥.
جـ) النحو:
١) أكلوني البراغيث مثل: ثم سُمّرتا يداه، ج. ١ ص. ٢٦١-٢٦٤؛ لم ينالوا مثلها الرسل، ج. ٢ ص. ٢٥١؛ صلبوه المنافقون في الفصح، ج. ٢ ص. ٢٥٧.
٢) صرف الممنوع من الصرف لضرورات الوزن، ج. ١ ص. ٢٦٥؛ وتعملون أعاجيبًا معظّمة، ج. ٢ ص.٢٢٩.
٣) التذكير والتأنيث:
ولا حريمٌ أُراعيهم وأحفظهم فهم من الزهد في الدنيا يعوقوني (ج. ١، ص. ٢٧، ١٣٠، ١٣٧، ج. ٢ ص. ٣٣٢)؛ كذّبته الجاهلون، ج. ٢ ص. ٢٢٦؛ أوعدتنا الأنبياء، ج. ٢ ص. ٢٢٨؛ ولانت الجلمود، ج. ٢ ص. ٢٥٥؛ رذلته العامرون، ج. ٢ ص. ٣٧٦؛ ملكوته السماوية، ج.٣ ص.٥٣؛ كرسي مؤنث ج. ١ ص. ٥٢، ج. ٢ ص. ٣٧٦؛ مكللة بالشوك رأسي، ج. ٢ ص. ٧٦، ٣٦٢؛ لاهوته أمضت على ناسوته، ج. ٢ ص. ١١١، ٣٣٠ . ٣٣٤ وفي ج. ٢ ص. ١٦١ مذكّر.
٤) اسم العدد، استبدال المفرد بالمثنّى، ج. ١ ص. ٢٦٦-٢٦٨؛ خمس رغفان/الرغائف، ج. ٢ ص. ٣٢، ٣٧٩ ولكن خمسة الرغفان في ج. ٢ ص.٣٨٧؛ وخمسة فائدات، ج. ٢ ص. ١٨٦؛ كالخمسة المستعدّات،/الجاهلات ج. ٢ ص. ١٨٧.
٥) حرف جر: تلّمس بـ، ج. ١ ص. ٥٥، ج. ٢ ص. ١٦٨.
٦) قبل وفعل مضارع أو حذف أنْ: قبل يركبوا، ج. ٢ ص. ١٩٨؛ قبل يُلاقيك، ج. ٢ ص. ١٣٢؛ وما تصوّرت فينا قبل تخْلُقَنا، ج. ٢ ص. ٢٧٠؛ أراد يخلُق إنسانًا، ج. ٢ ص. ٢٧٣.
٧) ذكر الفاعل في الفعل المجهول، أخطاء في الإعراب مثل: رفع المضاف إليه لضرورة القافية، رفع خبر كان بسبب القافية، رفع المفعول لضرورة القافية، تسكين خبر كان أو المنصوب عمومًا بسبب الوزن، تسكين المتحرك لضرورة الوزن، ج. ١ ص. ٢٦٧-٢٦٨؛ سمّروا كفّايَ، ج. ٢ ص. ٨٨؛ وفي الأمانة أرهاطًا وأنسابا، ج.٢ ص. ٢٠٥؛ بصحّة ما نطق فاهُ، ج. ٣، ص. ٥١. ٨
٨) خلل في صيغة المضارع: في الغدو تجتمعوا به، ج. ١ ص. ١١٠، ج. ٢ ص. ٢٠٦؛ إليه أتى قومٌ من الشرق يحملوا لُبانا، ج. ٢ ص. ١٥٨؛ يوبّخوهم بدلا من يوبّخونهم، ج. ٢ ص. ٨١؛ بهذا تؤمنا وتصدّقا فقُلن، ج. ٢ ص. ١٦٤؛ بدوا يبسطوا أثوابهم، ج. ٢ ص. ١٦٥؛ أكنتم لفعل الشر لا تتجنبوا، ج. ٢ ص. ١٩٧؛ وسيأخذوا أجرًا، ج. ٢ ص. ٢١٩؛ فيكافي على الذي تستحقيه، ج. ٢ ص. ٢٣١؛ أما ترين الناسَ كيف ينقطعوا، ج. ٢ ص. ٢٣٩؛ وكذا يشربوا شرابًا لذيذًا، ج. ٢ ص. ٢٥٦؛ إليه جميع الناس في البعث يُحضَروا، ج. ٢ ص. ٢٦٠؛ قد ابتدوا يتلوا الإنجيلَ، ج. ٢ ص. ٢٦٦؛ لغةً يُترجموها لناسٍ يسكنوا مدنا، ج. ٢ ص. ٢٦٦.
٩) جزم الفعل المضارع دائما لضرورة الوزن، ج. ١ ص. ٢٥٦-٢٦٠؛ خطأ في صيغة الأمر، ج. ١ ص. ٢٦٦.١٠
١٠) استعمال أوزان الفعل: أخرب أي خرّب، ج. ١ ص. ٢٣٤، ج. ٢ ص. ٩٦، ٣٦٠؛ فأنفانا أي فنفانا، أفعل بدلا من فعل، ج. ١ ص. ٢٣٧، ج. ٢ ص. ٢٦٩، ج. ٣ ص. ٥٧، ٦٣؛ صاب بدلا من أصاب، ج. ١ ص. ٢٦٤-٢٦٥، ج. ٢ ص. ١٧٤؛ الذي أفداهُ والدُه، ج ٢ ص. ١٧٤؛ أوعد أي وعد، ج. ٢ ص. ٣١، ١٢٧، ١٣٦، ١٥١، ٢٢٨، ٢٦٦، ٣٢٧، ٣٢٨، ٣٧٧؛ وعلى الصالحات أبذلتُ جهدي، ج. ٢ ص. ٣٠٩؛ أكشفتَ عن مكنونه أي كشفتَ، ج. ٢ ص. ٣٣٥؛ أسقى للرجال مُدامة، ج. ٢ ص. ٣٢٣؛ أباع المساكين دار الفَناء، ج. ٢ ص. ٣٧٠؛ استحذى أي احتذى/انتعل حذاء، ج. ٢ ص. ٤٧؛ أجمع بمعنى جمَعَ، ج. ٢ ص. ٦٩؛ شرقت أي أشرقت، ج. ٢ ص. ٩٥؛ أحرم أي حرم، ج. ٢ ص. ١٣٠، ١٨٠، ج. ص. ٤٩، ٥٣، ٥٧؛ أفرز أي فرز، ج.٣ ص. ٤٩، ٦٣؛ لا تستضرّ منها الطفول أي تتضرّر، ج. ٢ ص. ١٨٢؛ ذوو الإيمان في إعتقادهم يقوموا، ج. ٢ ص. ١٦٥؛ وغافروا الذنب، ج. ٢ ص. ١٧٥؛ كي يستربحوا أي يربحوا، ج. ٢ ص، ١٨٦؛ استجيدوا أعمالكم لتنالوا العطايا أي أجيدوا، ج. ٢ ص. ١٨٩؛ به استُخصَّت مريم أي خُصّت، ج. ٢ ص. ١٩٣؛ ثمّ طيعوه ولا تتسجّسوا، ج. ٢ ص. ٣٢٢، ٣٣١؛ أعمد أي عمّد، ج. ٢ ص.٣٩٦؛ إستعدّ نعيمًا أي أعدّ، ج. ٢ ص. ٤٠٨.
١١) استعمال اسم الموصول ”الذي“ في كل الحالات مثل ”إلّي“ في العامية، ج. ١ ص. ٢٥٤-٢٥٦، ٢٦٦.
١٢) إضافة اللام إلى المفعول به مثل لم تضرّ له الشمس، ج. ١ ص. ٢٦٠-٢٦١؛ ألا ادعموا لمَن قال القصيدة ربّكم، ج. ٢ ص. ١٦٢؛ أعتق اللهُ للشعوب من الكفر، ج. ٢ ص. ١٨٢؛ وللجياع أطعموا، ج. ٢ ص. ١٩٢؛ قد غذا لخمسة آلاف من الجوع أُخرسوا، ج. ٢ ص. ٣٢٢؛ والقوم للقبر تحرس، ج. ٢ ص. ٣٢٣؛ يا ربُّ أستر لأعمالي، ج. ٢ ص. ٣٣٢؛ أنظر لنفسك هل تأتي بمعرفة، ج. ٢ ص. ٣٣٨ ،٣٤١؛ سبِّحوا لله سُبحًا، ج. ٢ ص. ٣٦٥؛ وسبّحْن لله في عرشه، ج. ٢ ص. ٣٧١؛ أُُسبّح للرب، ج. ٢ ص. ٣٨٠؛ ولأعداكُم اخدموا، ج. ٢ ص. ٣٩٤؛ للمعاصي جلبتم، ج. ٢ ص. ٣٩٦. (كما في العامّية ا*لفلس*طينية: شُفْتُ لَلْمدير).
١٣) صياغة الفعل المجهول من الفعل اللازم، ج. ١ ص. ٢٦٧-٢٦٨؛
١٤) إبّانَ تسْمعُنا، ج. ٢ ص.٢٧٠.
د) المعجم:
الأَبركسيس أي أعمال الرُّسُل، ج. ٣ ص. ١٥١؛ الأراطقة ج. ٣ ص. ١٥٦، ١٥٨؛ إسكيم أي راهب وفي الأصل رداء يلبسه الراهب فوق الثوب، ج. ٢ ص. ٣٨٤؛ وحامل ألم المسامير في عود الصليب، ج. ٣ ص. ٢١٢؛ الأُلى أي الذين، ج. ٢ ص. ٢٣٦، ٢٦١، ٢٩١، ٢٩٣، ٣١٥، ٣٢٣، ٣٣١، ٣٦٠، ٣٧٩، ٤٠٣، ٤٠٦؛ أُمّ /والدة النور/أتقى الأتقياء/والدة الضياء؛السيّدة النقيّة ( مريم العذراء)، ج. ١ ص. ٥٧، ج. ٢ ص. ١٩٠، ٣٠٥، ٣٤٦، ٣٥٥، ٣٩٨، ٣٩٩، ج.٣ ص. ٥٤، ٥٨، ٩٧، ٢١٩ وصفات أخرى ، ج. ٣ ص. ٢١٤، ٢١٦؛ أُوشعنا، ج. ٢ ص. ١٦٥؛ إنّ حدّ الإيمان هو اليقين بما غاب عن المعرفة ج. ٣ ص. ١٦٦، ٢٠٩، ٢١١.
البيت المقدّس أي الدير، ج.٢ ص. ٢١٤؛ بيعة الله العتيقة هي محفل اليهود في العهد القديم أمّا البيعة الحديثة فهي الكنيسة، ج. ٢ ص. ١٦٨.
ثابور أي جبل طابور، ج. ١ ص. ٦١، ج. ٢ ص. ٢٨٣، ٣٨٠.
جُمَع أي أسابيع، ج. ٢ ص.٢٤١؛ جهاز أي جهاز العروس، ج. ٢ ص. ٢٥٢.
حُتِفَ أي مات، ج. ٢ ص. ٣٣٤؛ الحديثة أي العهد الجديد، ج. ٣ ص. ١٦٨؛ حقّاني أي حقيقي، صحيح، ج. ١ ص. ١٢٣؛ أحكام أي محاكمة، ج. ٢ ص. ١٣٩؛ أدعية وتحميدات، ج. ٣ ص. ٢٠٨.
أخرُف أي خِرفان، ج. ٢ ص. ٢١٩؛ مختصّ الكنيسة أي صاحبها أي السيد يسوع المسيح، ج. ٢ ص. ١٦٢.
مُتدرِّعين الصبر، ج. ١ ص. ٤٩، ٩٨، ١٢٣، ١٤٦، ١٥٩، ج. ٢ ص. ١٦٧؛الآن وكل أوان وإلى دهر الدهرين، آمين، ج. ٣ ص. ١١٤، ٢٢١؛ دار الزوال/الفنا، الدار العاجلة/الدنيا أي هذه الدنيا ودار الدوام/البقا/الدار الآجلة أي الأبدية، ج. ٢ ص. ١٤١، ٢٢٤، ٣٢٠، ٣٦٠، ٣٧٠، ج. ٣ ص. ١٤٩، ١٥٢، ١٩٩؛ دار الانقضاء أي الدنيا، ج. ٢ ص. ١٠٦؛ الدوق اسم المكان الذي صام فيه يسوع المسيح أربعين يومًا، أنظر متّى ٤: ١-١١، بالقرب من أريحا، ج. ٢ ص. ١٥٩، ج. ٣ ص. ١٤٠؛ من ردَّ في قانا الجليل مياههم خمرًا أي حوّل، ج. ٢ ص. ٢٩٢؛ وكم ردّ في أعمى عيونًا أي أعاد، ج. ٢ ص. ٣٢٢، ٤٠٧؛ ترغيب وترهيب، ج. ٢ ص. ٧٧، ٣٤٣؛ المُرَشِّم أي المعمدان، ج. ١ ص. ٦٤؛ ركاكة العقل ج. ٣ ص. ١٥٧.
أولاد الزؤان أي أبناء الخطأة، ج. ١ ص. ١٢٥، ج. ٢ ص. ٨١.
سابوع سوابيع أي أسبوع أسابيع، ج. ٢ ص. ٣٦١؛ أم سقوط من فوق عُلو رفيع، ج. ٢ ص. ٣٠٩؛ الساعات في الطقس البيزنطي معناها صلوات الساعة الأولى والثالثة والسادسة والتاسعة نهارا. ج. ٢ ص. ١٨٥؛ سُلاقه من طور زيتا بالسريانية وتعني صعوده من جبل الزيتون، ج. ١ ص. ٥٧، ج. ٢ ص. ١٤٠، ٢٨٥؛ سيق سابا أي دير سابا، وهنالك اختلاف بين السيق والدير فالأوّل مكان توحّد وتنسّك الرهبان بالقرب من الدير، سيق سابا شُيّد في أواخر القرن الخامس الميلادي، ج. ١ ص. ٦٧، ٦٨، ج. ٢ ص. ١٦٠؛ استوى أي نضج، أصبح راشدًا، ج. ١ ص. ١٣٠، ١٣٤، ج. ٢ ص. ٣٣٤؛ شعب الاعتماد أي المسيحيين، ج. ٢ ص. ٢٥٣؛ تعابير عامية أو دخيلة من السريانية مثل: شال بمعنى حمل أو رفع، ج. ١ ص. ٢٦٤-٢٦٥، ج. ٢ ص.٢٩٢، ٣٢٦، الشعنين أي الشعانين، ج. ٢ ص. ١٣٩، ٢٨٣.
صَلْبوت أي صلْب. ج. ٢ ص. ٢١٤.
أُطْروش أي أطرش، ج. ٢ ص. ٢١١؛ طاول يطاول أي يحسب الطول والعرض، ج. ٢ ص. ٢٢٤؛ طيّار الحمام أي طائر الحمام، ج. ١ ص. ٦٦.
العتيقة أي العهد القديم ، ج. ٣ ص. ١٦٨؛ عُداكُم/عداتكم /أعداكم أي أعداؤكم، ج. ٢ ص. ١٦١، ١٩٩، ٢٠٦؛ عرّس أي أقام العرس، ج. ٢ ص. ١٠٧؛ إعماد/اعتماد أي تعميد، معمودية، ج. ١ ص. ٦٤، ٩٩، ١٠٦، ١٢٣، ٢٢٤، ٢٢٨، ٢٢٩، ج. ٢ ص. ١٥٩، ١٧٠، ١٩٤، ٢١١، ٢٤١، ٢٦٥، ٢٩٨، ٣٠٧، ٣٠٩، ٣٢٧، ٤٠٣، ج. ٣ ص. ٢١٩؛ لأنّ العِلم بغير عمل كمثل روح بغير جسد، ج. ٣ ص. ٩٤؛ عود الصليب، ج. ٢ ص. ٢٩٣، ٣٢٣، ٣٢٨، ٤٠٢، ج. ٣ ص. ١١٠، ١٤٠، ٢٢؛ معنا الله أي يسوع المسيح، عمانوئيل، ج. ٢ ص. ١٦٩؛ تعود آلجبال أيضا سهولًا أي تصبح، ج. ٢ ص. ٢٥٦، ٣٦٨؛ المعاد أي الحياة بعد الموت، ج. ٢ ص. ١٨٧، ١٩٨، ٢٠٧، ٢١٩، ٢٢٥، ٢٣٠، ٢٣١، ٢٣٧، ٢٤٣، ٢٦٠، ٢٧٥، ٢٩٩، ٣٠٥، ٣٣٢، ٣٤٤، ٣٦٣، ٣٨٠، ٤٠٢، ٤٠٣، ٤٠٧، ٤٠٨؛ ج. ٣ ص. ٦٠، ١٢٦.
غُرّة الفجر، ج. ٢ ص. ١٥٧؛ في غضن الشبيبة والجهل أي في الحداثة، الشباب، ج. ٢ ص. ٢١٤؛ الغِناء أي الغنى، ج. ٢ ص. ١٦١، ٣٨٦.
أفصح فِصْحًا أي احتفل بعيد الفصح، ج. ٢ ص. ٢٨٤ وقارن ص. ٣٢٣؛ ليحضروا لإيسوع فصحا طيب الخبز والخمر، ج. ٢ ص. ١٦٠.
القاثوليكا ج.٣ ص. ١٥١؛ القدس الشريف، ج. ٢ ص. ٢٦٩؛ القَراح أي البادية، ج. ٢ ص. ٢٧٧؛ قرع طلبًا أي قدّم طلبًا، ج. ٢ ص. ٢٠٦؛ ولم نقل ذلك من نفوسنا أي هذا ليس من عنديّاتنا، ج. ٣ ص.٩٧؛ قام بمعنى أقام، (بتأثير العامّيّة) ج. ١ ص. ٥٩، ج. ٢ ص. ١٣١، ٤٠٨؛ استقام بمعنى بقي على حاله مدّة كمعناه في اللهجة ا*لفلس*طينية اليوم، ج. ١ ص. ٢١٥.
لإيثار فعل الاتضاع على الكِبْر، ج. ١ ص. ٥١، ٢٣٢، ج. ٢ ص. ٥٨، ١٦٠، ٣٠٢؛ الكِرّمز أي القِرْمز أي الصبغ الأحمر، ج. ٢ ص. ٢٤٤؛ أكفر الكُفر، ج.٣ ص. ٤١؛ كلّمني فاهًا لفا، ج. ٢ ص. ٥٢.
لِباس الاعتماد، ج. ٣ ص. ١٥٥؛ لطيفُ الخَلق أي الله، ج. ٢ ص.٢٧٢.
مَرْتَمَريم أي السيّدة مريم، ج. ٢ ص. ٢٥١، ج. ٣ ص. ٦٣.
النَبَط أي أخلاط الناس وعوامّهم، ج. ٢ ص. ٩٣؛ ناصرة القُدس أي الناصرة الجليلية، ج. ١ ص. ٦٢، ج. ٢ ص. ١٢٧؛ نصارى أي مسيحيون. ج. ٢ ص. ٢٣، ١٦٧؛ النطق أي المنطق، ج. ١، ص. ٢١٣؛ منطق أي كلمة الله، ج. ٢ ص. ١٩٣؛ النهر الكريم هو نهر الأردن، ج. ٢ ص، ٣٧٨.
هذي بدلا من هؤلاء : وهذي الرّسُل كتّاب، ج. ٢ ص. ١٧٣.
الوسيط أي (إ)يسوع المسيح، ج. ٢ ص. ٢١١؛ سِّهلوا بالتعليم ما وعّرَ الجهل أي ما جعله وعرًا، صعبا، ج. ٢ ص. ٤٠٧.
يسوع مسيحُ الله، ج. ١ ص. ٥٩، ١٦٤، ج. ٢ ص. ١٧٣؛ يوم رد الودائع أي يوم الحساب، ج. ٢ ص. ٦٩؛ يوم التنادي أي يوم القيامة، ج. ٢ ص. ٢٤٤.
من شعره:
هذا كتابٌ كتبتُهُ لكمُ يبقى وتَبلى تحت التراب يدي (ج. ١ ص. ٥، ج. ٢ ص. ٢٩٩)
سلامٌ على قُدس الإله المعظَّم ومسكن داودَ النبيّ المُكرَّم (ج. ١ ص. ٤٨)
رأيتُ القدس في حُلم المنام كضوء النور في كَدَر الظلام (ج. ١ ص. ٤٨، ٢٤٢، ج. ٢ ص. ١٣٧)
صِهيون مذ طرد المسيحُ يهودَها جعل النصارى في البلاد جنودَها (ج. ١ ص. ٤٩)
آباؤكم سجدوا لعجلٍ مُحْدَث جهلًا بآيات القديم القادر (ج. ١ ص. ١٠٦، ج. ٢ ص. ٣١٢)
إنّ المَعاد لَدار ما ترون بها من المطاعم والملبوس جِلبابا (ج. ١ ص. ١١٠)
من قال ماتَ مسيحُ الله ما كذبا يُنبيك إنجيلُه بالحقّ عنه نَبا
لو لم يمتْ لم يكن أحيا طبيعتَنا وأشهر النور إشهارًا وما حجبا (ج. ١ ص. ١١٠، ٢١٧، ج. ٢ ص. ٢٢٧)
ألا اتّضعوا للناس في كلّ حالةٍ وإن لم تطيقوا فعلَه فتغرّبوا (ج. ١ ص. ١١١)
متى يدرك الشعب علمَ الكلام إذا لم يميّز خُطوطَ المِداد (ج. ١ ص. ١١٢)
ما كلّ معتَمِد بالماء نصراني غيرَ اعتماد حياة العالم الثاني (ج. ١ ص. ١٢٣)
ترهّبت زُهدًا في مباشرة النسل وأعرضتُ إعراضًا عن المال والأهل (ج. ١ ص. ١٢٥)
قد كنتُ في نعمة سابغة لو طاولتها ذوو الأقدار لم يصلوا (ج. ١ ص. ١٢٧، ١٣١)
قد كنتُ ربّيتُ ابنًا قلتُ ينفعني بعد الممات فمات الابن من دوني (ج. ١ ص. ١٢٩، ٢٠٢)
دفنته ابنَ عشرين وها أنا ذا شيخٌ بلغتُ إلى عُمر الثمانين (ج. ١ ص. ١٣٠، ١٣٧، ٢٠٢، ج. ٢ ص. ٣٣١)
يا دارُ هل لكِ والسكّان قد رحلوا والدمع من مقلتي في الخدّ منهملُ
يا دارُ هل لك علم بالذين مضوا وغيّبتهم صروفُ الدهر ما فعلوا؟
فالحزن يشرح أحشائي ويُحرقها فما تُسَرّ وإن طالت بها الطُوَل (ج. ١ ص. ١٣٠، ٢٠٨)
ولك أنّ المرءَ في دار غُربة يموتُ وعيناه على الأهل تسكُبُ (ج. ١ ص. ١٣٦)
ويكِ يا نفسُ ما أقلَّ حياكِ غُضّي الطرف عن ركوب هواك (ج. ١ ص. ٢٠٥)
جانبِ الفاحشاتِ والألطاخا وعن الصالحات لا تتراخا (ج. ١ ص. ٢٠٦)
ولا أُكذّبُ ما قال الكتابُ ولو أُريقَ في حبّ إِيسوعَ المسيحِ دمب (ج. ١ ص. ٢٠٦)
روحُ الإله نُسمّيه الإلهَ كما نُسمّي الجسدَ الملموسَ إنسانا
آبٌ وابنٌ وروحٌ هذه صفة لواحدٍ لم يزل للناس ديّانا (ج. ١ ص. ٢١١)
ألفٌ تألّف لامُها بالهاءِ لوجودِ اسمٍ جلّ في الأسماء
اسمٌ عددْناه ثلاثةَ أحرفٍ باللفظ والتوحيد في المعناء (ج. ١ ص. ٢١١، ج. ٢ ص. ٨٣)
العقلُ بيتٌ وربُّ البيت ساكنُه فهل تراه وعينٌ لا تُعلينُه
والدين بابٌُ لهذا البيت مرتفعٌ والنُّطقُ يفتح للتقوى نخازنَه ((ج. ١ ص. ٢١٣، ج. ٢ ص. ٩٩)
هذا المسيحُ الذي ناسوتُ آدمَ مع لاهوت خالقه في جسمه اتّفقا (ص. ج.١ ص. ٢١٥، ج. ٢ ص. ١١٤)
قدِ اهتدى من شعوب الأرض أوفرُها عقلًا وعاد إلى الإيمان من نشطا (ج. ١ ص. ٢٢٦، ج. ٢ ص. ٩٣)
فاتَ ما فاتَ من شريعة موسى شرعُ إيسوعَ للشعوب بديلُ (ج. ١ ص. ٢٣٤)
وكان منطق رُسل الله مذ خُلقوا قبل الرسالة بلإنجيل عِبراني (ج. ٢ ص. ٢٧)
وهو المُكَشِّفُ سرَّ السامرية في كِتْمانها فبدا من غير كِتمان (ج. ٢ ص. ٣٢، انظر ج. ٢ ص، ١٢١، ١٣٤، ٢٦١، ٣٢٣)
وهو الذي صلبوه ثم قد سمّروا يديه فوق صليب معه لصّان (ج. ٢ ص. ٣٣)
قال تعالى قدميكَ اخلعهما فالقدس ما يصلُح بالنعل يُطا (ج. ٢ ص. ٣٦)
بيعة موسى علّمتْ أولادَها ق*ت*لَ الأعادي وقِصاضَ الأقربا
بيعةُ إيسوعَ المسيح علّمتْ أولادها حبَّ الأحبّا والعدا (ج. ٢ ص. ٥٦)
ومن يسمّي أخاه أحمقًا فله نارٌ من البعث تلقاهُ بإحراق (ج. ٢ ص. ٦٤)
ليس الصيامُ عذابَ الجسم بالجوع ولا كلامًا لذي جهل بمسموع
لكن صيامُك تركُ الشرّ فاتركه وأوصلِ الخيرَ وصلًا غيرَ مقطوع (ج. ٢ ص. ٦٧-٦٨)
ألفٌ تألّف لامُها بالهاء لوجود اسم جلّ في الأسماء
اسمٌ عددناه ثلاثةَ أحرفٍ باللفظ والتوحيد في المعناء (ج. ٢ ص. ٨٣. ج. ٣ ص.٣٢)
سأقوم في إيسوعَ حيًّا خالدًا وأنالُ منه صحّتي وشفائي (ج. ٢ ص. ٨٥)
لا يُعْجبنّك من يصفو له الزمن الناس عند صفاء الدهر تُمتحن (ج. ٢ ص. ٩٥)
بمريمَ أمِّ خلاص البشر صفا آدم بعد طول الكدر (ج. ٢ ص. ١٢٥)
يا ويحَ شعبٍ إلهُ العرش أكرمه في المسيح الذي إحسانَه جحدا (ج. ٢ ص. ١٤٦)
آبٌ وابنٌ وروحٌ هذه صفةٌ لواحدٍ لم يزل للناس ديّانا (ج. ٢ ص. ١٥٠)
باسم مَن جا وقال في البعث يأتي ليدين الأحيا مع الأموات (ج. ٢ ص. ١٥٣)
هو قديم وبالأقانيم بالألـ فاظ منّا وواحدٌ في الذات (ج. ٢ ص. ١٥٥)
صِهيونُ مذ طرد المسيحُ يهودَها جعل النصارى في البلاد جنودَها (ج. ٢ ص. ١٦٧)
هذا الذي ولدتُه مريمُ حُجّةً لله كُتف الأنبياء شهودُها (ج. ٢ ص. ١٦٧)
فات ما فات من شريعة موسى شرعُ إيسوعَ للشعوب بَديلُ (ج. ٢ ص. ١٨٠)
ولأعدائك اليهود يكون الـ ويلُ والذلّ والبكا والعويلُ (ج. ٢ ص.١٨٣)
وكذا لا يجوزُ أن يعبُدَ الخا لقَ عبدُ الأموال والشهوات (ج. ٢ ص. ١٨٨)
أطعِموا الطيّباتِ للمستحقيـ ن فهذا من أفضل الطيّبات (ج. ٢ ص. ١٨٩)
منطقُه يُسمّى وَلَد وُلد من قبل الأبدْ (ج. ٢ ص. ١٩٣)
وذلك أنّ المرءَ في دار غُربة يموت وعيناه على الأهل تسكُبُ
فإن لم يكن فيكم محبّة بعضكم لبعضٍ فربُّ العرْش يغضَبُ (ج. ٢ ص. ١٩٩)
إذا قلّ فعلُ الخير فالشرُّ زائدُ وغاب صلاحُ الدين فالشعب فاسدُ (ج. ٢ ص. ٢٠١)
ولا تغرّكمُ الدنيا وزينتُها فكلّ من رام أن أن يحظى بها خابا (ج. ٢ ص. ٢٠٦)
لا تطمعوا أنّ يومَ البعثِ يُطعِمُكم من الفواكه أثمارًا وأعنابا
ولا يزوّجكم حُورًا فيعجبكم جمالُهنّ على الفردوس إعجابا
إنّ المعادَ لدارٌ ما ترونَ بها من المطاعم والملبوس جلبابا
وحاذروا الآن لا يُطغيكم أحدٌ وبئسَ من خالفَ الإنجيلَ كذّابا
يأتيكمُ القوم في شكل لخراف ترا هم عند كشف ستار الوجه أذيابا (ج. ٢ ص. ٢٠٦-٢٠٧)
مَن يُكرم الناس في الدنيا سيكرِمُه ربُّ العباد اذا في الحشر احتكموا (ج. ٢ ص. ٢١١)
وما لبِس الناسُ السوادَ لحُسنه ولكنّه لُبْسُ التواضع والذُّلّ
تراءى لنا فيه المسيحُ تنسّكًا لنزهدَ في ثوب التعظّم والنُبْل (ج. ٢ ص. ٢١٣)
فقال لي العقل الذي خصّني به إلهي بأنّ الفرعَ يلحق بالأصل
بآدمَ مات الكلُّ حتّى نشا له مسيحٌ لإرجاع الحياة لى الكلّ (ج. ٢ ص. ٢١٤)
طوبى لمن كنزوا كنوزًا في السما والكنز في أرض السما لا يتلَفُ (ج. ٢ ص. ٢١٩)
فالموتُ أصلحُ للمكروب من وجع ومن عذاب به يُضرَب المثلُ (ج. ٢ ص. ٢٢٤)
ويلُ اليهود من الديّان إنّهم يُكذّبوا قولَه جهلًا به وصَبا (ج. ٢ ص. ٢٢٨)
يا نفسُ حبًّا لأعداك الأُلى خطئوا يحبّك اللهُ إن أحببتِ أعداكِ (ج. ٢ ص. ٢٣٦)
أوّلٌ آخِرٌ حكيمٌ قديمٌ ظاهرٌ باطنٌ عنِ الأفهام
ذاتُه أوجبت حياةً ونُطقًا لا كخطّ يُخطّ بالأقلام
إنّما تُدرك النواظرُ منه ألفًا قبلَ هائها واللامِ
ولهُ صورةٌ في العقل لا تُدْ رَكُ إلا بالفكر والأوهام
كالمسيح الذي له جسمُ إنسا نٍ ولاهوتٌ خالقُ الأجسامِ (ج. ٢ ص. ٢٤٧-٢٤٨)
تشّفعوا ببتولٍ لا عريسَ لها وهي العروسُ ملاهي عُرسها بَطَلوا (ج. ٢ ص. ٢٥٢)
هذا المسيح الذي كلّ الشعوب له أصغوا وأشرار إس*رائي*ل ما قَبِلوا (ج. ٢ ص. ٢٥٣)
تبارك من أوحى الكتاب وأنعما وخصّ به دون الخليقة آدما (ج. ٢ ص. ٢٧١)
ومن لطمَ الخدَّ اليمينَ أُدِر له شِمالي ولم أحقِد عليه بلطمتي (ج. ٢ ص. ٣٠٢)
يا نفسُ لا تندُبي موتًا فابكيني عساكِ من وسَخ الآثام تُنْقيني (ج. ٢ ص. ٣٢٩)
حلّ المشيبُ برأسي بعد صَبْغته وحُسْنه فلبستُ الضُّعفَ والخَرَفا (ج. ٢ ص. ٣٣٤)
يبكوا إذا فقدوا أحببَهم أسفًا وهل في الدار باكٍ غبرُ مُرتَحِلِ (ج. ٢ ص. ٣٣٨)
حِدْ عن الفاحشات والألطاخا وعن الصالحات لا تتراخا (ج. ٢ ص. ٣٤٧)
طوبى لمَن كان فعْل الخير عادتُه وكان عن سائر الفحشاء مضموما (ج. ٢ ص. ٣٤٨)
أيها الإنسان مهلا كلّ ذي جسمٍ سيبلى (ج. ٢ ص. ٣٨٥)
يا ولدي بل أقولُ يا كَبِدي أما لكَ عودةٌ إلى الوطن
هيهاتِ لا عودةٌ تُقرِّبني منكَ ولا إنْ شكوتُ ترحًمُني (ج. ٢ ص.٣٩٠)
لا تُسَمُّوا على اسمِ خا لِقِكم إنْ حَلَفْتُم
إنْ ذكرتم عندَ الكلا مِ يمينًا أثِمْتُم
لا تُكافوا شرًّا بشـ رٍّ تجْفوا وتظلموا (ج. ٢ ص. ٣٩٥)
ألا ٱحببوا بعضُكم بعضًا بلا سَجَسٍ فالحبّ بعد سَقامِ النفس يُحْييها (ج. ٢ ص. ٣٩٩)
صاحِ ما لي أرى الديارَ خرابا فارقتْ بعد أُتْسها الأحبابا
عَفَتِ الريحُ رسمَها فنحتْ مِنْـ ها رُبوعًا ؤزذهبتْها ذهابا (ج. ٢ ص. ٤٠٥)
كلّ شيء إلى الزوال فلا بُـ دَّ لأجسامنا تصير تُرابا
أيّها النفس عن خطاياكِ توبي مثلَ مَن في صباهُ أخطا وتابا (ج. ٢ ص. ٤٠٦)
قال للناس باركوا لاعنيكم وسيُمسي أعداؤكم أحبابا
والذي تشتهون أن يصنعَ النا سُ بكم ابدأوا به احتسابا
وٱعلموا أنّ كلّ من يصنعُ الخيـ رَ مع الناس أجمعينَ أصابا (ج. ٢ ص. ٤٠٧)