مقالات عامة
-
سقوط الزوراء وتخبطات الاولمبي ومشكلة ملعب ديالى
تعيش البيئة الكروية في العراق صراع بين خطين, خط يتمسك بالاساليب القديمة ويرفض التطور ويمثله بعض أعضاء الاتحاد و المدربون…
-
هرون بن مَنير في دمشق
هرون بن مَنير في دمشقَ Haroun Son of Manīr in Damascus By Rāḍi al-˒Amīn Ṣadaqa al-Ṣabāḥi (1922-1990) ترجمة ب. حسيب…
-
السينودس مجمعيّة مسؤوله والتزام بالعمل معا لمناسبة انعقاد السينودس الكلداني 15 _19 تموز الحالي
السينودس، مجمعيّة مسؤولة، والتزام بالعمل معاً لمناسبة انعقاد السينودس الكلداني 15-19 تموز الحالي الكاردينال لويس روفائيل ساكو معنى السينودس وهدفُه…
-
طائر السحر و”المطران السامريّ”
طائر السِّحر و”المطران“ السامريّ The Magic Bird and the Samaritan ‘‘Bishop’’ Narrated by the High Priest Jacob Son of ‘Uzzi…
-
مكتبة أودي المركزيّة في وسط هلسنكي
مكتبة أودي المركزيّة في وسط هلسنكي ب. حسيب شحادة جامعة هلسنكي اسم هذه المكتبة الفريدة من نوعها بالفنلنديّة Oodi وبالسويديّة…
-
حمامات استُبدِلت بجُرذان
حمامات اُستُبْدلت بجُرذان Pigeons Replaced by Rats Collections from the Samaritan Tradition مقتطفات من تقليد السامرة ترجمة حسيب شحادة جامعة…
-
شجرة عمّي أحمد الاشتراكيّة
وكأن الشاعر الإسبانيّ العظيم أنطونيو ماتشادو قد شاهد عمّي أحمد دحنون، في صباح يوم شتويّ ماطر، يسير في الطريق المتجه…
-
نوح ونمرود، أحيدان والقدس
نوح ونِمْرود، أحيدان والقدس Noah and Nimrod, Ahidan and Jerusalem بقلم إبراهيم فيّاض ألطيف (1903-1983) ترجمة ب. حسيب شحادة جامعة…
-
وفاة آدم الأوّل
وفاة آدمَ الأوّلِ First Adam’s Death جمع وكتب بالعربيّة الكاهن الأكبر عبد المعين صدقة (1927-2010) ترجمة ب. حسيب شحادة جامعة…
-
قصيدة شعرية
تَهْنِئَةٌ تَـبَـاشِـيْرًا بِـعِـيْـدِ الْـنَّـحْرِ أَضْـحَـى أَزُفُّ الْـحُــبَّ أَشْـــــذَاءً وَنَــفْــحَـا وَفِــيْ عَـشْـرٍ ذَكَـرْنَـا الْــلّٰهَ حَـمْـدًا وَسَـبَّـحْنَاهُ فِــيْ الْآصَــالِ سَـبْـحَا وَهَـبَّـتْ أَحْــرُفُ الْـتِّـحْنَانِ جَـذْلَى عَــبِـيْـرٌ عَــانَــقَ الْأَرْوَاحَ صُــبْـحَـا نَـثَـرْنَا الْـسَّـعْدَ فِــيْ الْآفَــاقِ بِشْرًا وَأَعْـرَضْـنَا عَــنِ الْأَحْــزَانِ صَـفْحَا فَــأُهْـدِيْـكُـمْ مِـــنَ الْـبَـاقَـاتِ وَرْدًا وَقَـلْـبًـا ذَابَ فِــيْ الْـغَـالِيْنَ فَـرْحَـا بِلُـقْــيَاكُـمْ يَفُــوْحُ الْعِــيْـدُ مِـسْــكًا وَأَطْــــيَـابـًا وَرَيْحَــــــانـًا وَرَوْحَـــا فَــإِنْ شَـطَّـتْ عَــنِ الْـلُّـقْيَا عُـهُـوْدٌ فَـمَرْحَى الْـعِيْدُ بِـالْأَحْبَابِ مَـرْحَى…