وكالات – منذ استئناف الحرب الإ*سر*ائي*لية على قطاع غ*ز*ة، تصاعدت الدعوات داخل الحكومة الإ*سر*ائي*لية لتهجير سكان القطاع، بعد مصادقة المجلس الوزاري للشؤون الأمنية والسياسية على اقتراح وزير الدفاع يسرائيل كاتس لإنشاء مديرية خاصة تُعنى بتهجير الفلسطينيين. هذه المديرية ستعمل على تنظيم “الانتقال الطوعي” لسكان غ*ز*ة إلى دول أخرى، مع التنسيق مع المنظمات الدولية.
تتزامن هذه الخطوات مع دعوات من وزراء إس*رائي*ليين لتدمير مستودعات الإغاثة وتحجيم المساعدات الإنسانية لدفع السكان إلى الهجرة. كما أن الاحتلال يبث شائعات حول “الهجرة”، مما أثار جدلًا واسعًا على منصات التواصل.
وقد حذر ناشطون من التعامل مع جهات مشبوهة تروج لفكرة “الهجرة الطوعية”، نظرًا لاحتمالية أن تكون هذه الحملات تستهدف تفكيك النسيج المجتمعي الفلسطيني. كما تم التأكيد على عدم وجود موجات هجرة جماعية من غ*ز*ة، وأن معظم السكان متمسكون بأرضهم. المكتب الإعلامي الحكومي حذر أيضًا من الشائعات حول الهجرة، مؤكداً أنها part of a malicious campaign aimed at undermining the Palestinian people’s resilience.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
