وكالات – قال الناطق باسم الجيش الإ*سر*ائي*لي، العميد إيفي ديفرين، إن القوات دخلت مرحلة جديدة في “عملية العزة والسيف” التي تهدف إلى إعادة المختطفين وتدمير قدرات ح*ما*س العسكرية والحكومية.
في تصريح خاص مساء الخميس، أشار العميد ديفرين إلى توسيع العملية العسكرية في قطاع غ*ز*ة. وذكر أن الجيش يهدف إلى الحفاظ على عنصر المفاجأة من خلال ضبابية عملياتية. وأكد أن الجيش الإ*سر*ائي*لي هاجم أكثر من 600 هدف في غ*ز*ة منذ عودته للقتال، وق*ت*ل أكثر من 250 عنصراً من بينهم 12 قيادياً في ح*ما*س شاركوا في عملية “طوفاع الأقصى” التي وقعت في 7 أكتوبر 2024.
وشدد ديفرين على أن إطلاق سراح الرهائن هو العامل الوحيد الذي سيفرض إيقاف العمليات العسكرية. وأوضح أن خطة الجيش تشمل استعادة الرهائن وتدمير قدرات ح*ما*س، حيث تم تنفيذ هجمات جوية وبرية لضرب أهداف ح*ما*س وإعداد المنطقة للهجوم البري.
كما قام الجيش الإ*سر*ائي*لي بتجديد القصف على القطاع، مستهدفاً مناطق متعددة، بما في ذلك مدرستين تأويان نازحين شرقي مدينة غ*ز*ة، حيث دمرهما تماماً.
في المقابل، أفادت وزارة الصحة في قطاع غ*ز*ة أن حصيلة ضحايا القصف الإ*سر*ائي*لي ارتفعت إلى 50523 قتيلاً و114776 مصاباً منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر 2024.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
