اخبار طب وصحة

اليوم العالمى للشلل الرعاش.. كل ما تريد معرفته عن المرض

نعرض لكم متابعي موقعنا الكرام هذا الخبر بعنوان :
اليوم العالمى للشلل الرعاش.. كل ما تريد معرفته عن المرض
والذي نشر في موقعنا بتاريخ 2024-04-11 15:31:06 . والان الى التفاصيل.

وفي اليوم العالمي لمرض باركنسون، الموافق 11 أبريل، سنتعرف في التقرير التالي على كل ما يتعلق بالمرض، بحسب التقرير المنشور على موقع healthshots.

وهو اضطراب تنكس عصبي تقدمي يؤثر في الغالب على الحركة. ويحدث نتيجة تدهور الخلايا العصبية في الدماغ، وتحديداً في المادة السوداء. تنتج هذه الخلايا الدوبامين، وهو ناقل عصبي مهم لتنسيق الحركة. مع انخفاض مستويات الدوبامين، يعاني الأشخاص المصابون بمرض باركنسون من الارتعاش والتصلب والبطء. الحركة وضعف التوازن والتنسيق.

السبب الدقيق لمرض باركنسون غير معروف، ولكن يعتقد أن العامل الوراثي يمكن أن يلعب دورا، كما أن التقدم في السن هو عامل خطر رئيسي، حيث يتم تشخيص معظم الأشخاص بعد سن الستين.

– ارتعاش، خاصة في اليدين أو الذراعين أو الساقين.
– تصلب العضلات.
– حركة بطيئة.
– عدم استقرار وضعية الجسم مما يؤدي إلى مشاكل في التوازن.
– تغيرات في الكلام أو الكتابة أو تعابير الوجه.
– اكتئاب.
– قلق
– اضطرابات النوم.

تتضمن استجابة الجسم الطبيعية للتوتر زيادة قوة العضلات وزيادة معدل ضربات القلب، مما قد يؤدي إلى تفاقم الارتعاشات والتصلب لدى الأشخاص المصابين بمرض باركنسون. قد تساعد تقنيات إدارة التوتر مثل تمارين اليقظة والتأمل والاسترخاء في تخفيف هذه التأثيرات من خلال تعزيز الجهاز العصبي الأكثر هدوءًا.

يؤدي النوم غير الكافي أو الرديء إلى تعطيل إيقاعات الجسم الطبيعية، مما يؤدي إلى زيادة التعب وتفاقم الأعراض الحركية لدى الأشخاص المصابين بمرض باركنسون. يعد إنشاء ممارسات صحية جيدة للنوم وعلاج اضطرابات النوم الأساسية بمساعدة الطبيب أمرًا بالغ الأهمية لإدارة أعراض مرض باركنسون.

يمكن لأي مرض أو عدوى أن تضع ضغطًا إضافيًا على الجسم، مما يؤدي إلى تفاقم أعراض مرض باركنسون مؤقتًا. يمكن أن تؤدي الاستجابة المناعية للجسم لمحاربة العدوى إلى تفاقم الالتهاب، مما قد يؤثر على مستويات الدوبامين في الدماغ ويؤدي إلى تفاقم الأعراض الحركية. .

من المهم للأشخاص المصابين بمرض باركنسون أن يعالجوا على الفور أي أمراض أو عدوى، وأن يظلوا يقظين بشأن الحفاظ على الصحة العامة.

التوقيت المناسب والجرعة المناسبة للأدوية ضرورية لإدارة أعراض مرض باركنسون بشكل فعال. يمكن أن تحدث تقلبات في السيطرة على الأعراض إذا لم يتم تناول الأدوية على النحو الموصوف، مما يؤدي إلى فترات من تفاقم الأعراض المعروفة باسم هجمات “التوقف”.

يمكن أن يؤثر سوء التغذية أو الجفاف على امتصاص الدواء والصحة العامة، مما قد يؤدي إلى تفاقم أعراض مرض باركنسون. إن الحفاظ على نظام غذائي متوازن يتكون من الأطعمة المغذية يمكن أن يدعم الصحة العامة ويعزز فعالية أدوية باركنسون.

قلة النشاط البدني يمكن أن تساهم في تصلب العضلات وضعفها، مما يؤدي إلى تفاقم الأعراض الحركية لدى الأشخاص المصابين بمرض باركنسون. يمكن أن تساعد ممارسة التمارين الرياضية بانتظام وتمارين التمدد في تحسين الحركة والتوازن والوظيفة البدنية العامة. كما أن ممارسة النشاط البدني يعزز إطلاق الإندورفين. ، والتي يمكن أن تساعد في تخفيف أعراض الاكتئاب والقلق التي يعاني منها عادةً الأشخاص المصابون بمرض باركنسون.

يمكن لبعض الأدوية أن تؤدي إلى تفاقم أعراض مرض باركنسون، ويمكن أن تتداخل الأدوية مثل مضادات الذهان ومضادات القيء وبعض مضادات الاكتئاب مع مستويات الدوبامين أو تؤدي إلى تفاقم الأعراض الحركية.

ملاحظة: هذا الخبر
اليوم العالمى للشلل الرعاش.. كل ما تريد معرفته عن المرض
نشر أولاً على موقع ( اليوم السابع ) ولا يتحمل موقعنا مضمونه بأي شكل من الأشكال.
يمكنك الإطلاع على تفاصيل الخبر كما ورد من (مصدر الخبر)

 

 

معلومات عن :
اليوم العالمى للشلل الرعاش.. كل ما تريد معرفته عن المرض

عرضنا لكم اعلاه تفاصيل ومعلومات عن خبر
اليوم العالمى للشلل الرعاش.. كل ما تريد معرفته عن المرض
. نأمل أن نكون قد تمكنا من إمدادك بكل التفاصيل والمعلومات عن هذا الخبر الذي نشر في موقعنا في قسم اخبار طب وصحة.

ومن الجدير بالذكر بأن فريق التحرير قام بنقل الخبر وربما قام بالتعديل عليه أو الاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة تطورات هذا الخبر من المصدر.

مقالات ذات صلة

Subscribe
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
التقيمات المضمنة
عرض جميع التعليقات
زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!