وكالات – 31/5/2025-|آخر تحديث: 22:37 (توقيت مكة) تصاعدت الانتقادات الأوروبية للاحتلال الإ*سر*ائي*لي بسبب الجرائم المرتكبة في قطاع غ*ز*ة، بينما لا تزال الدول العربية متجاهلة لما يحدث للفلسطينيين من إبادة وتجويع، رغم قدرتها على ممارسة الضغط.
المستشار الألماني فريدريش ميرتس أدان تصرفات الجيش الإ*سر*ائي*لي في غ*ز*ة، مما يدل على تحول في الخطاب الرسمي الألماني ضد إس*رائي*ل. دبلوماسيون أوروبيون أشاروا إلى تزايد السخط في أوروبا على إس*رائي*ل، خاصة مع إعمال صبر المسؤولين على نتيناهو.
الباحث حسام شاكر أشار إلى نبرة أوروبية جديدة ترفض المزيد من التصعيد في غ*ز*ة، موضحاً أن المواقف تتفاوت بين الدول، حيث تتسم ألمانيا بكونها الأكثر تحفظاً.
في المقابل، تُظهر الدول العربية نقصاً في الإرادة والرؤية للتعامل مع الوضع في غ*ز*ة. ودعا الباحثون إلى ضرورة التركيز على الضغط لوقف الإبادة بدلاً من الانشغال بمؤتمرات حول حل الدولتين. نائب رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني حسن خريشة أكد أن الأهم هو إنهاء العن*ف وتوحيد الخطاب العربي، مشدداً على عدم تحميل المقاومة ا*لفلس*طينية المسؤولية.
سيعقد مؤتمر دولي بشأن حل الدولتين في 18 يونيو/حزيران في نيويورك، برئاسة فرنسا والسعودية.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
