مقالات سياسية

عناوين متفرقة -2-

الكاتب: سعد توما عليبك
عناوين متفرقة
-2-
 

بقلم: سعد توما عليبك
 [email protected]
 
1/  وزير تابع لحزب آثوري يصوت لصالح مشروع القانون الجعفري!.
2/  كردستان العراق كإقليم فيدرالي أفضل بكثير من كردستان كدولة مستقلة.
3/ إذا تشكلت حكومة اقليم كردستان بمشاركة كل الأحزاب الفائزة في الإنتخابات، من المتوقع أن تشهد تلك الحكومة انسحاب و مقاطعة بعض المشاركين فيها…طبعاً بعد أن يجد الجد.
4/ أحدهم كلداني إباً عن جد ، يعمل في مؤسسة تحمل الإسم السرياني ، رافعاُ العلم الآشوري(الذي لا يدرك تفاصيله) ، و يتباهى بأكيتو الممسوخ.. كل هذا مقابل منصب هزلي وبعض المخصصات. و يدعي بأنه مثقف و صاحب مبدأ!!.
5/ كتب عن عنكاوا مشوهاً فيها الكثير من الحقائق لكي يحافظ على كرسيه و على استلام راتبه المغري…. فإذا سامحه الرب ، فالتاريخ لن يسامحه و سيأتي اليوم الذي يفضحه فيه.
6/  ليعلن رؤساء كنائسنا الشرقية عن منع تقبيل أيادي رجال الدين، فهو المدخل الحقيقي نحو التجديد في حياتنا الدينية. فمن منهم سيكون صاحب المبادرة الشجاعة ليعلنها أولاً  ياترى ؟.
7/ قال لي أحدهم بأنه تمكن من أن يصوت ثلاثة مرات في لإاستفتاء الذي أجراه موقع  عنكاوا.كوم قبل عدة ايام حول القوائم المتنافسة على كوتا المسيحيين.!
8/ البعض يخافون التعبير عن آرائهم في مناصرة الحق….. ظناً منهم بأنهم لو فعلوا ذلك سوف لا يدخلون الجنة!….. و لكن المفروض بالجنة إن وجدت، أن لا يدخلها الجبناء.
9/ الكاردينال الراحل مار عمانوئيل دلي، لم يكن رجل دين و سلام و محبة فحسب، و إنما كان رجلاً معتزاً و متفاخراً بقوميته الكلدانية و مدافعاً عنها في أحلك الظروف دون ترددٍ  … أو خوفٍ … أو مجاملة.
10/  أينما يدفن جثمان الكاردينال عمانوئيل دلي، في الوطن أو خارجه، كان من الواجب ان يحضر جنازته غبطة البطريرك لويس ساكو و كل الأساقفة الكلدان أينما يتواجدون. فعاداتنا و تقاليدنا الإجتماعية تدعونا للذهاب الى حيث يدفن الفقيد لنشارك المراسيم و نقدم التعازي ، لا أن ننتظر مجيء الفقيد الينا  لنقوم له بالواجب!!!. و تبرير البطريركية بهذا الخصوص غير مقنع.
11/  الكيانات المتنافسة في انتخابات كوتا المسيحيين، تبدأ حملتها بزيارة رجال الدين.. ربما في الأمر حكمة؟.
12/ يقول أرنولد كلاسو:” التصفيق هو الوسيلة الوحيدة التي نستطيع أن نقاطع بها أي متحدث دون أن نثير غضبه”.
و الغريب إن البعض يصفق  فقط لكي تراه الناس!.
 
الى اللقاء
 
 
 ..

مقالات ذات صلة

Subscribe
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
التقيمات المضمنة
عرض جميع التعليقات
زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!