“الكون مش سامح”.. 10 علامات على إنه عايز يخلع بس ماعندوش الشجاعة يواجه
“الكون مش سامح.. القدر مش موافق.. ربنا مش رايد” عبارة أصبحت الأكثر تداولًا على منصات التواصل بعد عرض فيلم 6 أيام، ورغم الطابع الرومانسى والمرهف للفيلم، فإن كثيرًا من الفتيات استخدمن العبارة بسخرية، فى إشارة إلى التبريرات التى يقدمها بعض الرجال عندما يقررون الخروج من علاقة عاطفية دون مصارحة حقيقية أو شجاعة فى إعلان قرارهم.
فى زمن أصبحت فيه العلاقات تميل إلى تجنب المواجهة، تزداد فرص الأذى النفسى، فالصمت لا يُصلح شيئًا، بل يدفع الطرف الآخر إلى القلق والتأويل وربما التعلق بوهم لم يعد قائمًا، وفيما يلى أبرز العلامات التى قد تشير إلى أن الرجل قرر الانسحاب من العلاقة العاطفية، لكنه لا يملك الشجاعة الكافية للاعتراف بذلك.
إذا كان قد أخبرك فى وقت سابق أنه لا يحب المواجهات أو أنه يفضل تجنب النقاشات الصعبة، فهذه قد تكون إشارة، لا تعنى بالضرورة أنه يريد الانفصال، لكنها ترفع احتمال أنه لن يواجهك إذا قرر ذلك.
العلاقات الصحية لا تعرف الانقطاع التام فى المشاعر، إذا شعرتِ بأن العلاقة أصبحت باردة، وأنه يتجنب التقارب أو يظهر نفورًا غير مبرر، فهذه علامة لا يجب تجاهلها.
بعض الرجال لا يغادرون علاقة عاطفية إلا بعد أن يجدوا البديل، إذا لاحظتِ اهتمامًا متزايدًا منه بمواقع التواصل أو سلوكًا غامضًا فى هذا الاتجاه، فقد يكون يُمهّد للخروج بهدوء.
أبسط صور القرب هى الحديث اليومى، فإذا أصبح يكتفى بالردود القصيرة أو يتفادى الحديث معك طيلة اليوم دون أن يكون منشغلاً أو يمر بظرف طارئ، فقد يكون قلبه فى مكان آخر.
كلمات مثل “أكيد هتلاقى اللى يقدرك” أو “أنا مش مناسب ليكى” قد تبدو طيبة، لكنها فى الغالب رسائل مشفرة تقول: “أنا مش ناوى أكمل”.
من الطبيعى أن يكون لدى كل شخص أولويات، لكن إذا أصبح من الصعب أن يجد لكِ وقتًا، أو شعرتِ أنكِ فى آخر القائمة دائمًا، فهذه ليست صدفة.
يمكنك قراءة الخبر كما ورد من المصدر
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع.
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا.