مؤسسه غزه الان هي احد وسائل اخضاع الشعب الفلسطيني وتنفيذ عمليه التهجير القصري بدفع المواطنين الفلسطينيين الى اماكن معينه ما تجاوز ذلك هو ان حتى هذه المساعدات الانسانيه اصبحت مغمسه بالدم مئات الفلسطينيين اي ق*ت*لوا اثناء محاولتهم الحصول على الغذاء وا به بهذا ندخل فصلا جديدا من فصول الاباده الجماعيه ان ال الاحتلال الاس*رائ*يلي يستخدم الغذاء كاحد وسائل الاباده الجماعيه ليس عن طريق بطريقه مخفيه وانما بطريقه واضحه جدا للعيان ايه اول امس 52 مواطن فلسطيني قضوا اثناء محاولتهم الوصول الى هذه الاماكن التي يوزع بها المساعدات ولا نلوم المواطن الذي يسعى لذلك لكن فعليا ايه هذه المؤسسه اتت لاغتيال للاونوا ومحاوله شطبها ومحاوله تنفيذ عمليه تهجير قصري وبنفس الوقت هذا محاوله للالتفاف على مؤسسات انسانيه عريقه تعمل منذ عشرات السنوات في في فلسطين او في خارج فلسطين وفي كل انحاء العالم وتمد الشعوب بالمساعدات اللازمه منهم وكاله غوث وتشغيل لاجئين الاونروا او منظمه الامم المتحده او حتى مؤسسات دوليه اخرى مشهود لها بتقديم هذه المساعدات ما يجري هو اعدام للمواطنين الفلسطينيين ولقمه مغمسه بالدم يجب ان يضحي احد افراد الاسره بنفسه في محاوله في محاولته لتامين كوت اطفاله في ذاك
