نعم هناك تباعد استراتيجي الان بين الولايات المتحده واوروبا حول العديد من المسائل لكن يبقى هناك تنسيق في قضايا رئيسيه هناك مصالح مشتركه بينهما ومنها مساله الملف النووي الايراني ونعلم الدور الاوروبي حتى الدور الاوروبي في اتفاق 2015 لم يكن كبيرا في النهايه كان الاتفاق في الاساس ثنائيا ولكن اوروبا اعطت ملاحظات معينه اخذ ببعضها لم يتخذ بالبعض الاخر حاليا حتى في ايام اداره بايدن ايران وواشنطن سويا استبعدتا اوروبا وكانت اوروبا كانها تنتظر ماذا سيفعل هذا الطرف او ذاك لناحيه اعاده العمل بالاتفاق او ام عدم اعاده العمل به ليست اذا اوروبا هي من قالت لايران ان لا تعيد د العمل باتفاق 2015 في عهد اداره بايدن حتى تواجه اليوم اداره السيد ترامب الموضوع الان اصبح اكثر حساسيه هناك استنتاج واضح منذ 2024 بتسريع تخصيب اليورانيوم بنسبه عاليه وهذا يعني ان ايران على عكس كل ما تقوله تقوم دوما ببرنامج موازي من اجل الوصول الى السلاح ح النووي وهذا بالطبع تخشاه اوروبا واوروبا ايضا ترفض عدم ادراج الصواريخ البالستيه وعدم ادراج الدور الاقليمي للايران في اي عمليه شامله من اجل احلال السلام في المنطقه وايضا اوروبا ترفض ام ايران تقصد يعني اوروبا هي التي تطلب ذلك تطلب ان يكون تطلب اه انا سمعت ترفض عفوا نعم تطلب ان يكون هناك ادراج ل جانب معين من البرنامج الصاروخي البالستري وللدور الاقليمي الايراني في المنطقه اها
