وكالات –
4/7/2025-|آخر تحديث: 09:03 (توقيت مكة)
لا تزال المعارك مستمرة بين المقاومة ا*لفلس*طينية وجيش الاحتلال الإ*سر*ائي*لي في قطاع غ*ز*ة، مع تفاؤل بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.
تمتد العمليات العسكرية من شمال القطاع إلى جنوبه، إذ يرى الخبير العسكري العميد إلياس حنا أن هذه المعارك تمثل “تحضيراً للاتفاق المرتقب وفرض واقع جديد”. في الأيام الأخيرة، كثف جيش الاحتلال عملياته العسكرية، حيث يستخدم 5 فرق نخبة لتحقيق أهداف قبل التوصل إلى اتفاق توقف القتال والعودة للمنطقة الأمنية العازلة التي تم الاتفاق عليها في يناير/كانون الثاني الماضي.
يسعى جيش الاحتلال لإنشاء “صورة نصر” تتماشى مع أهداف خطة “عربات جدعون”، مدعياً القضاء على عدد من ألوية المقاومة في القطاع. وقبل الانسحاب المتوقع، يريد الجيش ترك المنطقة التي توغل فيها مدمرة، مما يفسر الارتفاع في الخسائر البشرية في صفوفه.
رغم التحديات، يسعى الجيش لتقديم خطط تتعلق بآفاق عمليته العسكرية، حيث تشير التقارير إلى مق*ت*ل 30 ضابطاً وجندياً إس*رائي*لياً منذ بدء العمليات مجدداً في مارس/آذار الماضي. كما أفادت إحصائيات أخرى بمق*ت*ل 20 جندياً في يونيو/حزيران الماضي.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
