بينما كانت وسائل الاعلام تتحدث عن عطله نتنياهو وحفل زفاف ابنه كانت اس*رائ*يل تضع اللمسات الاخيره على خطه سريه لضرب ايران بحسب تقرير لصحيفه جيروزيلم بوست نفذت تلا ابيب خدعه اعلاميه شتت بها الاعلام العبري والدولي بهدف تعزيز عنصر المفاجاه وتاخير اي رد ايراني حتى ان التسريبات حول ترامب الغاضب كانت جزءا من خطه تمويه اوسع سبقت اقصى ضربه نفذها سلاح الجو الاس*رائ*يلي ضد ايران بحسب موقع اكسيوس الامريكي تقول الصحيفه بدات الخدعه الاعلاميه الاس*رائ*يليه بعقد اجتماع لمجلس الامن القومي تحت عنوان مفاوضات المحتجزين في غزه تلاه اعلان عن ارسال وفد الى واشنطن استعدادا لجوله نوويه امريكيه ايرانيه جديده في الخلفيه كانت تلا ابيب جهزت بالفعل خطه لتضليل وسائل الاعلام انتشرت تسريبات متكرره واخبار مضلله عن خلافات لم تحدث بين نتنياهو وترامب اضافه الى خطط شخصيه لرئيس الوزراء مثل نيته اغلاق المجال الجوي استعدادا لحفل زفاف نجله كلها كانت عناصر تمويه لتشتيت المراقبين عن الضربه المرتقبه ضد ايران بحسب ما نقلته الصحيفه عن مصادر رسميه هذا الضخ الاعلامي كان جزءا من خطه تهدف لتعزيز عنصر المفاجاه ضمن عمليه يقول موقع اكسوس الامريكي انها جاءت بعد ثمانيه اشهر من تحضيرات سريه مكثفه وهنا ينقل الموقع الامريكي عن مسؤولين اس*رائ*يليين ان ترامب ومساعدي كانوا يتظاهرون بمعارضه الهجوم علنا لكنهم لم يعترضوا عليه في جلسات خاصه الهدف من هذا التكتيك وفق تعبيرهم كان منع ايران من توقع هجوم وشيك وتاكد من ان الاهداف الايرانيه المدرجه في قائمه الاستهداف الاس*رائ*يليه لن تغير مواقعها ها [موسيقى]
