وكالات – كردستان تواجه تحديات جسيمة نتيجة الصراع القائم بين إس*رائي*ل وإيران، حيث أصبح الإقليم مركزًا للقلق والخوف. هذا الصراع، الذي يؤدي إلى توترات في الأجواء، يؤثر بشكل ملحوظ على الحياة اليومية والاقتصاد المحلي.
أشار باحث سياسي إلى أن موقع كردستان الجغرافي يجعله واحدًا من أكثر المناطق معاناة من تداعيات هذه الحرب، حيث يوجد فيها قواعد ومصالح أمريكية. وبناءً على ذلك، يعبر المواطنون عن مخاوفهم من إمكانية استهداف الإقليم، مما أدى إلى توقف العديد من المشاريع الاقتصادية وتعطيل عمليات البيع والشراء.
التخوف لا يقتصر فقط على ما يحدث حاليًا في الأجواء، بل يمتد إلى القلق من احتمالية توسيع النزاع ليشمل دولاً أخرى، وخاصة الولايات المتحدة، مما قد يزيد من المخاطر على المدنيين. ويعيش السكان تحت ضغط نفسي بسبب تأثيرات عدم الاستقرار، والتي تعكس حالة من الخوف تتجلى في تراجع النشاط التجاري والاستثماري.
على الرغم من أن الحرب لا تزال محصورة في المجال الجوي، إلا أن حالة التوتر السائدة تؤثر على كافة جوانب الحياة في الإقليم، مما يجعله في وضعية حرجة تتطلب معالجة فورية للحفاظ على الاستقرار والأمن.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
