وكالات – رد نادي فالنسيا الإسباني رسميًا على الفيلم الوثائقي الذي أطلقته إحدى الشبكات حول النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، لاعب ريال مدريد، والذي أثار جدلاً بين جماهير النادي. يعرض الوثائقي مسيرة فينيسيوس ويشير إلى حوادث عنصرية وقعت في ملعب ميستايا، موضحًا مشاركة جماهير فالنسيا في هذه الأحداث، مما أدى إلى استياء واسع بين المشجعين الذين قاموا بتقييم الفيلم بشكل سلبي على منصات المراجعة.
في بيان رسمي عبر حساب النادي على منصة التواصل الاجتماعي “إكس”، طالب النادي منتجي الفيلم بسحب المحتوى المتعلق بأحداث ميستايا، مؤكدًا أن هذا المحتوى لا يعكس الحقيقة، ومشددًا على ضرورة احترام مشجعيه. وأكد النادي احتفاظه بالحق في اتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة.
تجدر الإشارة إلى أن العلاقة بين فينيسيوس وجماهير فالنسيا شهدت توترًا متزايدًا في السنوات الأخيرة، حيث تعود المدرجات على توجيه هتافات مستفزة ضد اللاعب خلال زيارته الملعب، بالإضافة إلى الانتقادات المتكررة التي يواجهها من وسائل الإعلام المحلية.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
