بعد الهجوم الار*ها*بي الذي استهدف المصلين في كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس بضواحي العاصمة السورية، أعرب عميد دائرة الكنائس الشرقية، الكاردينال كلاوديو غوجيروتي، عن تضامن الكنيسة الجامعة مع المؤمنين الذين تعرضوا لهذا الاعتداء الا*نت*حا*ري. وأكد الكاردينال أن جميع المسيحيين، بغض النظر عن انتماءاتهم، يعتبرون ضحايا لهذا النظام العنيف. واضعاً التركيز على أهمية الوحدة في مواجهة التحديات، وثّق غوجيروتي موقف الكنيسة في دعم المجتمع المتضرر والعمل على تعزيز الروابط الروحية والاجتماعية بين أبناء الدين. هذا الهجوم يعدّ تذكيراً صادماً لأهمية التضامن في ظل الظروف الصعبة التي يواجهها أتباع الديانة المسيحية في المنطقة، حيث يتعين على الجميع السعي من أجل السلام والتفاهم.
ملاحظة: هذا الخبر غوجيروتي: الاعتداء الأخير ضد الكنيسة في سورية هدفُه حمل المسيحيين على ترك الشرق الأوسط نشر أولاً على موقع (الفاتيكان نيوز) ولا يتحمل موقعنا مضمونه بأي شكل من الأشكال. يمكنك الإطلاع على تفاصيل الخبر كما ورد من (مصدر الخبر)
