وكالات – أكد رئيس الوزراء العراقي الأسبق عادل عبد المهدي، في تصريحاته، أن زيارته الأخيرة إلى اليمن لم تكن مرتبطة بنقل رسائل من أي دولة، بل جاءت استجابةً لما يعتبره “واجباً وطنياً وعربياً وإسلامياً” لدعم صمود الشعب اليمني. وأوضح عبد المهدي أنه قد أُثير العديد من الأقاويل حول الزيارة، منها حمله رسائل معينة، لكنه نفى ذلك بشكل قاطع.
وأشار إلى أن وقوفه مع اليمن يعكس التزامه كمواطن عربي ومسلم، مؤكدًا أنه ليس “حمال رسائل”. ولفت إلى أن اليمن تشهد إنجازات كبيرة ستغير المعادلات، مشيراً إلى إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن وقف العدوان على اليمن، الذي اعتبره خطوة مهمة في السياسة العالمية.
وأبرز عبد المهدي التحديات التي تواجهها اليمن، قائلاً إن اليمن يقاتل أضخم دولة في العالم بموارد محدودة، لكنه أصبح مدربًا بشكل جيد ومعرفة نقاط ضعف خصمه، مما يعكس صموده وإرادته في مواجهة الصعوبات.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
