طلاب لبنانيون يتطوعون لقضاء عيد الأضحى مع كبار السن

 

 

 

[موسيقى] حبيبي هذا اول عيد اضحى تمضيه الجده حسيبه في دار العجازه الاسلاميه بعيدا عن عائلتها لكنها لا تشعر بالوحده بوجود رمزي والمتطوعين الذين يشاركونها فرحه العيد في باحه الدار يستعد الجميع لاعداد معمول العيد لكن تيتا حسيبه تقول انها خبيره في صناعه هذه الحلوى ومستعده لتعليم الصغار سر صناعتها بدتيها انه انا ما بقيت مثل قبل في اقوم حضر للمعمور واعمل المعمول بس بحب هال هالعيد وبحب ما بحبه بدون معمول بعدني يعني هال هالشيء اللي تعودت عليه ما بقدر ما بقدر اكون بليه انا ستي كانت كثير تشتغل مع الدار فانا حبيت ارجع اعمل نفس الشيء وانه اساعد كبار السن وهينا هون اليوم عم نعمل معبول جايبين عالم من عمرنا واكبر شوي واصغر شوي هي الايفنت ب خلتنا كلنا نحس بعائله واحده وقراب للكبار بالسن يلي امرار ما كثير نحن بنهتم فيهم وبننسيهم بتخيل نحس انه نحن عم نتعامل مع استاذنا واجدادنا وصلت ليان قبل ايام الى لبنان تزور جدتها في الدار لتفاجا بهذا النشاط الذي تحول الى طقس من طقوس العيد حبيت اضل العيد مع مع تيتا واول مره بعمل معمول وكثير ماشيه حالنا يعني هيك ما حننسى هالمومنت عم بتمريقي لهم حب العطاء والعلاقه مع العائله والعلاقه مع كبار السن الليي هي قيم كلياتها عم تختفي نحن عم نشوف بالعالم حوالينا كله هيدييه القيم عم تختفي نحن عم نحاول يعني بهالطريقه نرجع ننمي وناسس لهيدا الجيل يلي يبني على ينبنى الحقيقه على قيم اللي نحن عليها واللي عم نفتقدها كثير توجه المتطوعون الى غرف المرضى لمشاركتهم مع مول العيد ومل لو انساك فيما كان علي في الباحه يردد على مسامع الحاضرين باغنيات حملتهم الى ماضي الزمن الجميل لا يحلو العيد بدون المعمول ويفضل ان يجبل بالمحبه والفرح فيصبح للعيد وللمعمول طعم اخر وكل عيد وانتم بخير غنم الحدث بيروت

 

المصدر