يزدحم سوق البذوريه احد اسواق دمشق القديمه في عيد الاضحى تحضيرا لشراء حاجيات العيد من الحلويات والضيافه فمعظم العائلات السوريه تحافظ على عادات تحضير الحلويات في المنزل رغم الاوضاع الاقتصاديه الصعبه السائده في البلاد كل سنه بحبوا ولاد ابني انه ساي معمول على الايدي ما بحبوا الجاهز بقى كل سنه بحضر لهم شوي بعجوه شوي بفوق شوي بنانرج يعني هيك بشكل اياهم ايه كثير سالمين يا رب هلا اجواء العيد حلوه كثير ومنيحه وفي رخص بس بالواقع بيقولوا انه اليوم المواطنين عندهم شويه ضعف بالقدره الشرائيه عوده السوريين من الخارج اكثر ما يميز عيد الاضحى هذا العام مع حركه سياحه جديده كانت غائبه خلال السنوات السابقه يعني نحن كمغتربين ما كنا نحلم انه ننزل على البلد يعني انا ممكن اريح كثير بلدان بس كان عندي البلد الوحيد هو حلم سوريا العيد بين الاهل والاحباب والواحد ببلده ما في احلى من هيك عيد للصراحه طبعا تقريبا من 2010 ما دخلنا سوريا اي طبعا اول ما حكوا انه خلص مسموح الاردنيين انهم يدخلوا الحدود السوريه علىسريع حجزنا ونزلنا نحن والعيله هلا كانوا معنا اولادنا وبناتنا بصراحه بس هم تعبوا من كثر ما لفينا من الصبح وسبقونا على الاوتيل يرتاحوا وقلنا بنكمل نحن مش رح نروح اليوم لعيد الاضحى مكانته الخاصه في دمشق تستمر ر على مر السنين ويسعى سكانها لاحياء بهجته عاما تلو الاخر تحافظ دمشق على طقوسها وازدحامها في عيد الاضحى المبارك كما في كل الاعياد فيما تزدان المدينه هذا العام باهلها العائدين اليها بعد غياب سنوات يضيفون بهجه خاصه للعيد كانت البلاد تفتقدها صفاء امكن الحدث دمشق Ja.
