وكالات – رئيس الوزراء الكندي مارك كارني وصف إطلاق القوات الإ*سر*ائي*لية لأعيرة نارية تحذيرية خلال زيارة قام بها دبلوماسيون أجانب، منهم 4 كنديين إلى الضفة الغربية المحتلة، بأنه “أمر مرفوض بالكامل”. وطالب كارني بتوضيح فوري حول الحادث، مشيرًا إلى استدعاء وزيرة الخارجية الكندية أنيتا أناند السفير الإ*سر*ائي*لي في أوتاوا للحصول على إجابات.
أناند دعت إس*رائي*ل إلى إجراء “تحقيق معمّق” ومحاسبة المسؤولين عن الواقعة. وكتبت على منصة إكس موضحة أنها طلبت من مسؤولي الوزارة استدعاء السفير للتعبير عن مخاوف كندا، لافتة إلى وجود أربعة كنديين ضمن الدبلوماسيين الذين تعرضوا لهذه الأعيرة.
وفي سياق آخر، أشار كارني إلى مناقشات رفيعة المستوى بين كندا والولايات المتحدة حول إمكانية انضمام بلاده إلى مشروع “القبة الذهبية”، وهو درع صاروخي تسعى الإدارة الأمريكية بقيادة دونالد ترمب لتطويره. وأوضح أن كندا تمتلك القدرة على المشاركة في هذا المشروع من خلال استثمارات مشتركة مع الولايات المتحدة.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
