خلال اجتماع الشرع ومظلوم عبدي.. قسد تتهم دمشق بتجاهل اتفاق 10 مارس وتهميش مواطني الشمال
كنا معكم بالامس في خارج الصندوق في متابعه اللقاء الذي جمع الوفد وفد قصد مع وفد الحكومه السوريه وكان الحوار على شاشه العربيه يؤكد من قبل الطرفين ان هناك فجوات وفجوات كبيره للغايه ومساحات بعيده التفاهم والاتفاق لا يمكن ان يتم في اجواء ليس فقط لان هناك ما زالت العديد من القضايا العالقه سواء فيما يتعلق بشكل نظام الحكم هل دوله مركزيه او غير مركزيه سواء فيما يتعلق ايضا بوضع ا قوات قصد العسكريه حينما يضم ضمها الى الجيش السوري سواء فيما يتعلق باداره ا الموارد الاقتصاديه خاصه النفط والذي تسيطر قصد على مواقع مهمه فيه لكن في كل ذلك ليست هي المساله وليست هي الفجوات الصعبه ولكن المساله ان ليست هناك اراده حقيقيه قد تشكلت وفقا لتحليلات ومتابعين لدى الطرفين سواء الشرع او مظلوم عبدي لنسمي المسميات باسمها للدخول في مفاوضات حقيقيه تؤدي الى شكل مختلف للغايه مصادر خارج الصندوق كشفت ان الحكومه السوريه ما زالت تتمسك بفكره الدوله الموحده المركزيه في وقت ايضا تقف قوات قصد عند نفس المربع وهو المطالبه بفيدراليه او حكم غير مركزي ما زالت قصد تقول لن ننضم الى الجيش او المؤسسه العسكريه السوريه الا كوحده واحده بينما يقول الشارع ان انضمام قصد الى الجيش سيكون عبر توزيعهم على افرع الجيش المختلفه اللافت للنظر في كل ذلك كما اشرنا بالامس هو تصريحات توماس برا هذا الدبلوماسي العريق والذي بدت تصريحاته انه يميل لحكومه الشرع وليس الى الحليف الاستراتيجي لهم وهو قصد او الاكرم هو يؤكد ان فكره الدوله السوريه الموحده هي الافضل وانه لابد من التع-اط*ي بهذه الجديه مع هذا الطرح لذلك كان السؤال بالامس هل تخلت الولايات المتحده الامريكيه عن حليفها الاستراتيجي قوات سوريا الديمقراطيه قوات قصد وهل التفاهمات ما بين حكومه دمشق وما بين واشنطن وصلت الى هذا المدى البعيد الذي يدفع واشنطن لاتخاذ مواقف تبدو انها اكثر انحيازا للحكومه السوريه على حساب قصد كانت هناك التساؤلات المطروحه ح