خبير عسكري: إذا لم يحسم الجيش السوداني معارك كردفان فلن يستطيع السيطرة على الفاشر
لا جديد ولا قديم يعاد في مواقف هذه المليشيا من الهدن او من الدعاوه لاي هدنه انسانيه
تعودنا كثيرا ان تكون هذه هي ردود افعالها حتى في الهدن التي كانت في اول ايام الحرب تلك التي كان يتفق عليها في منبر جده كانت ليست لم تلتزم باي هدنه من هدن ولذلك هي تقول الان انها لم تتلقى اي اخطار من الامم المتحده بهذه الهدنه على الرغم من انه ليس من المعقول ان يجري اتصالا هاتفيا من امين الام المتحده مع الفريق اول عبد الفتاح البرهان ويكون الطرف الاخر ق مبلغ بهذه الهدنه فهذه فقط تعودنا على هذا السلوك من هذه المليشيا وتعودنا على كثره المتحدثين باسمها سواء كانوا مستشارين قانونيين سواء كانوا مستشارين لقائد المليشيا وما الى ذلك ولذلك تضيع الحقيقه ولا تجد اي معلومه صحيحه ولن تجد موقف قوي لهذه الميليشيا تجاه ما يطرح من مبادرات انسانيه لوقف المعاناه عن مواطني مدينه الفاشر
طيب عسكريا واستراتيجيا يعني ما الذي يعطل حسم معركه الفاشر سعاده اللواء يعني الجيش حسب معارك كثيره في الخرطوم في اماكن كثيره جدا ما الذي يعطل الحسم في هذه المعركه باختصار الفاشل تعتبر كانها منطقه خضراء في محيط من من اللون الاحمر المعادي باعتبار ان كل ولايه اقليم دارفور الان هي في يد هذه المليشيا الطريق اذا الفاشر ليس ممدا بالورود ولا مفرشا بالزهور ولذلك دونها كثير جدا من المعارك التي لابد للجيش ان ياخذها بالتالي اذا لم يحسم الجيش معك كردفان ليس من المنطقي اصلا ان يتقدم لحسب معركه الفاجر الفاجر ظلت محاصره ظلت تتلقى الاعانات او تلقى الدعم اللوجستي عبر الاسقاط الجوي ولكن ظل الصامده حتى الان حتى الهجومات التي كان يقوم تقوم بها هذه الميليشيا ليست من من ان تسقطها وظلت هذه المدينه الصامده حتى الان اعتقد ان الجيش في حساباته ان انه لابد ان يتم فك الحصار ولكن دونه كما قلت لك عديد جدا من المعارك المنتظره وظل قرار مجلس الامن الدولي الذي دعا لوقف القتال هناك فك الحصار ايضا حبرا على الارق ما يعني ان هذا المجلس عاجز تماما عن تنصاح هذه الميليشيا للقرارات الدوليه ولتنصاع الدول التي تدعم هذه الميليشيا سواء كان في المحيوط الاقليمي او المحيوط الاقليمي البعيد ان تتوقف عن دعم هذه المليشيا لتزيد من هذه المعاناه التي يعانيها سكان الفشل