حركة فتح تكشف لـ “الحدث” استراتيجيتها لمواجهة الصراع مع إس*رائي*ل
الدكتور اياد ارحب بك مجددا لست ادري ان كنت استمعت الى سؤالي عن الخطه البديله من قبل السلطه الفلسطينيه لمواجهه هذا الطرح الاس*رائ*يلي ما يعرف بنموذج الكنتونات وتقسيم الارض سيما وانه يطرح مجددا اي باصرار من قبل الجانب الاس*رائ*يلي تحياتي استاذه ماريا لك والاستاذ العزيز الاخ نضمجلي بدايه هذه الطروحات الاس*رائ*يليه هي قديبه حديثه اي بالنسبه لنا نرى انه اه اهداف اس*رائ*يل هي اهداف متحركه وكل استراتيجيه تلائم الهدف يتم استدعائها اليوم لمنع قيام دوله فلسطينيه يستدعى هذا ال او هذ تستدعى هذه الاستراتيجيه وهي استراتيجيه تحويل الضفه الغربيه الى كنتونات وحقيقه وبعيدا عن التوصيف اس*رائ*يل تعمل اليوم على احداث هذا التغيير لانه الموضوع واضح الخطه البديله ومباشره الى السؤال هي اقامه دوله فلسطينيه ولكن نحن كفلسطينيين نوقن صراحه انه المواجهه مع الاحتلال طويله وليست او قد لا تحق تحقق الامور بالضربه القاضيه وبالتالي هذه المواجهه تكون ضمن خطه مدروسه لافشالها لكن على صعيد او على ارض الواقع هنالك حصار اس*رائ*يلي للسلطه الوطنيه الفلسطينيه حصار اس*رائ*يلي للمنظومه الحكوميه الفلسطينيه هنالك قله دعم يرد الى ال النظام السياسي الفلسطيني كل هذا يؤثر على اي خطه متبناه فلسطينيا قد يكون يعني شيء سهل ان اقول لك انه لدينا مسار دبلوماسي مع الدول دول اقليميه دول عربيه دول اوروبيه الى غير ذلك لكن اس*رائ*يل حتى هذه اللحظه تحاول ان تتصدى الى اي استراتيجيه فلسطينيه استراتيجيتنا واضحه هو ان نحقق وحده وطنيه فلسطينيه هذا موقفنا في حركه فتح ان نرتب البيت الداخلي الفلسطيني ومن ثم نعود الىجديات الصراع مع لكن يعني دكتور اياد لو سمحت لي يعني استسمحك المقاطعه يعني هذه الاحاديث ربما يعني طرحت كثيرا من قبل السلطه الفلسطينيه يعني حتى اصبح الامر الان يوصف بانه هذا الامعان الاس*رائ*يلي سببه هو حاله الجمود لدى الجانب الفلسطيني لا اس*رائ*يل تريد تنازلات اكثر من الجانب السياسي الفلسطيني واعتقد انها تريد تحويل السلطه الوطنيه الفلسطينيه الى سلطه وظيفيه فقط لا غير تنفذ اوامر الاحتلال وبالتالي هذا غير معقول يعني ال العالم يرى انه الاحتلال هو السبب وبالتالي نحن نبحث عن الطرف الضعيف وهو السلطه الوطنيه الفلسطينيه ونحاول افراغها هذا عالميا يراد واس*رائ*يل تريده ويحاول افراغها من محتواها وهذا حاصل بالمناسبه يعني السلطه اليوم تفقد كيانيتها الفلسطينيه او كيانيتها السياسيه وبالتالي الجمود او الجمود الايديولوجي الذي يتم وصف السلطه الوطنيه الفلسطينيه به هو مزيد من التنازلات لصالح اس*رائ*يل لا تنازلات اكثر لانه السلطه الوطنيه الفلسطينيه اصلا بالعكس حاولت مرارا وتكرارا او النظام السياسي الفلسطيني برمته حاول مرارا وتكرارا ان يصل الى حل مع اس*رائ*يل لكن هذا الحل مرفوض اس*رائ*يليا وفي كل مره اس*رائ*يل تحاول ان تحصل على مزيد من التنازلات هذا امر لا يعقل واعتقد انه يعني يمس الثوابت الفلسطينيه بشكل