ا سي حكيم ا اذا يتواصل التنكيل بالحقوق الشرعيه للاستاذه عبير موسي واصدار الاحكام الجائره والاحكام الظالمه والحكم تلو الحكم على الاستاذه عبير موسي على معنى المرسوم 54 وتحديدا الفصل 24 منه الذي يعتبر معناها هذا المرسوم بشهاده جميع الملاحدين وانه مرسوم قاتل لحريه التعبير ولحريه الاعلام الى اخره والحريات العامه بصفه عامه اذا اليوم صدرت في حقها اصدرت في حقها الدائره الجنائيه حكم قاسي بسنتين السجن في غياب استنطاق عبير موسي في معاينه انسحاب محامي الدفاع الذي سخرته المحكمه للذود عن حقوقها الا انه الزميل المحترم المسخر في القضيه الاستاذ امير الحزامي قرر الانسحاب لان لانه لاحظ وعاين يعني من خلال الملف وان الاستاذ عابر موسي في حاله افراج وجوبي وفي حاله صراح وجوبي الا ان لا احد من السلط والمؤسسات القضائيه انصفها وافرج عنها وبالتالي قرر الانسحاب لكي حسب تعبيره لكي لا يشارك ولا يعطي الشرعيه ولا يثفي الشرعيه في مساله الاحتجاز دون موجب قانوني وهو جريمه هذه الاحتجاز دون موجب قانوني جريمه يعقب عليها القانون التونسي اذا انسحب الدفاع وحكمت الاستاذه عبير موسي امام الدائره الجنائيه في حين وان انابه المحامي وجوبيه وحضور المحامي وجوبي انسحب و ومع ذلك معناها طلب التاخير لتقديم معناها مساله لاعاده تسخير معناها محامي اخر الا ان المحكمه لم تستجب وفضلت الحكم عليها اذا اليوم يمكن لكبير حراس السجون ان ينام مرتاحه وقرير العين لانه اصبح للاستاذ عبير موسي حكم محكمه تقضي به ما تبقى لها من من اشهر في السجن Yeah
