وكالات – أحدث تريند الكركم ضجة كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث أثار إعجاب العديد، خاصة الأطفال والرضع. يعود سبب هذا التفاعل إلى الشكل الجذاب لحبيبات الكركم تحت الضوء، ما جعلها تذكر بـ”تراب الأساطير” الذي استخدمته الشخصية الخيالية “تنة ورنة” في أفلام ديزني. ونجم عن ذلك رغبة الكثير من الآباء والأمهات في تجربة هذا المشهد مع أطفالهم، وتوثيق ردود أفعالهم.
أوضحت استشارية الصحة النفسية أن التأثيرات البصرية تمثل من أولى المهارات التي يكتسبها الطفل، وتؤثر على مجالات متعددة، منها القراءة والرياضيات والتفاعل الاجتماعي. لذا، يعتبر اللعب بالألعاب البصرية مفيداً لتجنب صعوبات الإدراك البصري، والتي قد تؤثر سلباً على الأداء الأكاديمي والصحة النفسية.
وأشارت استشارية الصحة النفسية إلى أن الألعاب التي تحمل تأثيرات بصرية، مثل تريند الكركم، تعزز تفاعل الطفل مع بيئته، وتساعده على التعبير عن مشاعره. كما أضافت أن هذه الأنشطة تساهم في تنمية روح الإبداع والتفكير غير التقليدي لدى الطفل، مما يترك ذكريات إيجابية تشبه الأساطير.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
