وكالات – تسعى المؤسسات العلمية في بريطانيا إلى تعزيز استثماراتها بعد القيود التي فرضتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب على الجامعات وتمويل الأبحاث. تشمل هذه المبادرات ضمانات تمويل رسمية تمتد لعشر سنوات، وزمالات للعلماء والباحثين الهاربين من الولايات المتحدة، وفقًا لتقارير صحفية.
ستقوم الحكومة البريطانية، والجمعية الملكية، والأكاديمية الملكية للهندسة، بالإعلان عن هذه المبادرات التي تهدف لاستقطاب الكفاءات الدولية، وتوفير استقرار مالي للمشروعات الكبيرة في مجالات تتسم بالتطور السريع مثل الحوسبة الكمومية ومقاومة البكتيريا.
ضمن هذه الخطط، سيتم تقديم برنامج “زمالة فاراداي” لدعم الباحثين الدوليين، مع ميزانية تصل إلى 30 مليون جنيه إسترليني، حيث يمكن تخصيص حتى 4 ملايين جنيه إسترليني للعلماء أو الفرق لمدة 5 إلى 10 سنوات.
كما ستطلق الأكاديمية الملكية للهندسة مسارًا مخصصًا لتسهيل وصول الباحثين إلى لندن. وتستهدف المنافع الجديدة تعزيز التعاون الدولي وبناء شراكات مع القطاع الخاص، رغم بعض المخاوف بشأن تأثير تكاليف التأشيرات على التوظيف الدولي.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
