باحث سياسي: النفط ما زال “نقمة” على العراق
انا اتفق معك يعني هذا التصعيد وهذا الخلاف والاختلاف هو لم يكن جديدا منذ عام 2003 ومنذ عام 2005 حينما تم التصويت على الدستور المستعجل والدستور الغامض الذي حقيقه لا يعلم المواطن ما هي البنود وما هي الاتفاقيات وما هو تطبيقه يعني المواد الدستوريه هي موجوده لكن مره يتم تطبيقها ومره يتم تاجيلها وترحيلها ومره يتم المجاملات والمحابات على حساب الدستور الامر الاخر اعتقد كلما تقترب الانتخابات كلما يكون هناك تصعيدا ومنسوب يرتفع في الخلاف بين المركز وبين الاقليم وبين الاحزاب والكتل السياسيه داخل كل مكون وهذه حقيقه ثقافه قد استفادت بها الاحزاب طيله الانتخابات السابقه ليظللوا الجمهور لكن الجديد في هذه في هذه الخلافات الحاليه هو دليل قاطع بان هناك ازمه سيوله داخل الخزينه العراقيه ومما تم انحراج بغداد امام الرواتب او المرتبات او اقليم كردستان بعدم استطاعه وزاره الماليه توفير الموارد او الاموال لتوزيعها على الموظفين في سليمانيه وفي اربيل الامر الاخر انا ارى ما تم الاتفاق مع شركتين امريكيتين من قبل اقليم كردستان ارادت بغداد تعطي رساله مره عقوبه ومره تحذيريه بان لو استمر هذا الاتفاق لر سيكون هناك قرارات بمع عليكم في المرحله المقبله وبالتالي في كل دول النفطيه يكون النفط نعمه الا في العراق كان وما زال وسيكون نقمه وهذه النقمه قد اثرت على العراق سواء قبل 2003 او بعد 2003