اولا العراق قد تم حقيقه اختباره حينما بدات الحرب من قبل الكيان الصهيوني على غزه الفلسطينيين ثم على اللبنانيين وحتى على الايرانيين العراق موقفه ثابت وهو النئي بالنفس وتقديم المساعدات العينيه الدوائيه الماليه الاعلاميه لكن لا يستطيع العراق ولا يرغب ولا يطمح ان يزج في هذه الحروب التي لا ناقه ولا جمل وهذا حقيقه ما تحدث وما طالب به السيد المرجع السيد علي السستاني وسماحه السيد مقتضى الصديق وحتى رئيس الحكومه السيد السوداني وك سيد نجم الفصائل المسلحه من ايران لديها نفس الراي لا بالتاكيد يعني اولا اولا الفصائل ليس كل الفصائل الفصائل اين نفرق بين فصائل الحج الشعبي المتمثل التي منطويه تحت رئيس الحشد فالحياض وتحت القائد العام للقوات المسلحه لكن بعض زعمات هذه الفصائل التي لربما استطاع السيد السوداني ان يمنع الخطر ويمنع المناطق والمدن العراقيه بعدم الاستهداف من قبل الاس*رائ*يليين طبعا بعض التفاوض والتفاهم مع الجانب الامريكي حينما بدات الحرب بين اس*رائ*يل وح*ما*س وبين اس*رائ*يل وح*زب ال*له في لبنان حينها حقيقه حتى الفصائل التي كانت وما زالت ترفع شعار المقاومه على ما يبدو استطاعت الحكومه ان ان تجعل اتفاق معها بعدم استهداف المصالح الامريكيه والى هذه اللحظه رغم الحرب ورغم الضربات الاس*رائ*يليه على الشعب الايراني وعلى الايرانيين لن نرى هناك حقيقه استهداف للمصالح او للقواعد العس عسكريه كعان الاسد في الانبار وكذلك بياريل وهذا حقيقه على ما يبدو هناك قناعه تامه وعامه بعدم زج العراق اما الخطابات الاعلاميه والته نسمعها من هذا وذاك لكن على واقع الحال شيء يختلف على طيب
