اليوم بهذه الواقعيه اللي يتكلم بها هم اكثر ادراكا لخطوره ما يمكن ان ينتج ب كنتائج كارثيه وتدميريه ل مشروع الحاكميه الشيعيه في العراق وفي الجمهوريه الاسلاميه وفي العالم يعني اعتقد انه هم يعني مثلوا في هذه اللحظه في هذه اللحظه الفارقه بداوا يستخدمون يعني قوه المنطق وبداوا يعني ياخذون باسباب اسبابهم المعرفيه وواقعيتهم التي دخلت في يعني عمق الموضوع هم يعني يراعون المصلحه العراقيه اكثر بكثير من بعض العراقيين بعض الجهات بعض حتى خلينا نقول حتى بعض المكونات بهاي الروحيه عالج بعض الاخوه هذا الموقف واتخذ نهج الدوله وساير الدوله في سياسه النعي بالنفس كذلك هناك من يناغم هذا التوجه من الحرس الثوري في الجمهوريه الاسلاميه يعني انا متيقن انه الجمهوريه الاسلاميه خسرت اسماء كبيره ا في هذه الجوله الاولى من الصراع مع الكيان الغاصب من الحرس الثوري واللي هم باصول عراقيه واللي كانوا يتكلمون بهذه اللهجه انه انتم حافظوا على يعني بيضه الحكم الشيعي في العراق لا تنجرفوا وراء يعني ما تعاني منه ايران نتيجه للتهور نتنياهو والسياسه اللي يتخذها بالمنطقه والعالم
