وكالات – يعد الشعور بالدوار أو الدوخة بعد النهوض المفاجئ من الجلوس أو الاستلقاء أمرًا شائعًا، خصوصًا مع تقدم العمر، وغالبًا ما يختفي هذا الشعور عند التمسك بشيء والجلوس ثم النهوض ببطء. ومع ذلك، يمكن أن يكون الدوار علامة على حالات مرضية خطيرة، مثل السكتة الدماغية أو النوبات القلبية.
الدوخة هي مصطلح يُستخدم لوصف عدة أعراض، منها الشعور بالدوار، والذي يشير إلى شعور الغرفة بالدوران حول الشخص. يمكن أن يكون الدوار نتيجة عدوى مثل عدوى المسالك البولية أو الأذن الداخلية، أو بسبب حالات مزمنة مثل انخفاض ضغط الدم أو ضعف ضخ الدم من القلب.
كما يمكن أن تساهم بعض الأدوية في الشعور بالدوار، خاصة تلك التي تخفض ضغط الدم أو نسبة السكر في الدم. في حالات معينة، يعد الدوار علامة على حالات مهددة للحياة، مثل السكتة الدماغية أو النوبة القلبية، إذا صاحبه أعراض مثل الإرباك أو ضعف أحد جوانب الجسم.
يجب عدم تجاهل أعراض الدوار، حتى وإن كانت خفيفة، لأنها قد تؤدي إلى السقوط وإصابات خطيرة.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
