وكالات – تستعد الولايات المتحدة لاحتمال توجيه ضربة عسكرية لإيران “خلال أيام”، حيث يواصل الرئيس تقييم جدوى الهجوم. رغم أن ترمب وافق على الهجوم، إلا أنه أبدى “شكوكاً” حول فعالية القنبلة الخارقة للتحصينات في استهداف المنشآت النووية الإيرانية.
مسؤولون أمريكيون كبار يستعدون لضربة محتملة، وهو مؤشر على أن واشنطن تجهز لدخول صراع مباشر مع طهران. ومع تصاعد المواجهات بين إيران وإس*رائي*ل، يتزامن ذلك مع مخاوف من تورط الولايات المتحدة في صراع طويل الأمد.
ترمب ذكر في عدة مناسبات أنه لديه “أفكاراً” بشأن كيفية التعامل مع الوضع، مشيراً إلى احتمالية الهجوم، لكنه يفضل اتخاذ قرار نهائي في اللحظة الأخيرة. وأشارت تقارير إلى أن الرئيس لم يتخذ قراراً نهائياً بعد بشأن مشاركة الولايات المتحدة في الهجوم.
الولايات المتحدة تبقي جميع الخيارات مفتوحة، مع تأكيد أن أي تدخل عسكري يجب أن يكون ضرورياً لتدمير البرنامج النووي الإيراني. بينما تواصل إيران التأكيد على التزامها بالدبلوماسية، يتوقع أن تقدم الدول الأوروبية الموقعة على الاتفاق النووي محادثات مع نظيرهم الإيراني قريباً.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
