وكالات – فتحت أسرة الفنان الراحل محمود عبد العزيز النار على الإعلامية بوسي شلبي، بعد رفض الدعاوى المقامة منها وحفظ البلاغات الجنائية، مما يؤكد صحة أوراق طلاقها من والدهم. وصرحت الأسرة بنواياها لمقاضاة شلبي بتهمة التشهير، نظراً لادعائها استمرار زواجها من الفنان حتى أيامه الأخيرة.
الإعلامية بوسي شلبي كانت الزوجة الثانية لمحمود عبد العزيز، وتزوجته في أواخر التسعينات، لكن انفصلت عنه رسميًا عام 1998. وقد اشتهرت بوسي كشخصية بارزة في البرامج الفنية واستضافتها للعديد من النجوم.
في بيان أصدرته الأسرة، تم التأكيد على صحة الطلاق، مشيرين إلى أن بوسي لم يكن لها أي علاقة بوالدهم بعد الطلاق، وأن ادعاءاتها ليست سوى افتراء. وأكد أبناء الفنان أن علاقتهم ببوسي بعد الطلاق كانت مهنية، كما أعلنوا أنهم لن يتساهلوا مع أي تجاوزات تتعلق باسم والدهم.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
