
أسباب شعور البعض بالخمول في الصيف وطرق بسيطة للتخفيف منه
وكالات – عند الحديث عن التوقيت الصيفي، يتبادر إلى الذهن الإضاءة الممتدة والمساءات الدافئة. على الرغم من أن تغيير الساعة يبدو بسيطًا، إلا أنه يؤثر بشكل كبير على حياتنا اليومية وصحتنا النفسية والجسدية. يتضمن هذا النظام تعديل الوقت مرتين في السنة؛ حيث “نقفز للأمام” ساعة في الربيع ونعود ساعة في الخريف، بهدف الاستفادة من ضوء الشمس وتقليل استهلاك الطاقة.
ومع ذلك، يعاني الكثيرون من آثار جانبية مثل اضطرابات النوم وزيادة التوتر، خصوصًا في الأيام الأولى بعد التغيير. الأطفال والمراهقون هم الأكثر تأثرًا، حيث يحتاجون إلى نوم عميق لنموهم، وتعرضهم لهذه التغيرات يؤثر سلبًا على تركيزهم وأدائهم الدراسي.
للتأقلم مع التوقيت الصيفي، يُنصح بتعديل مواعيد النوم تدريجيًا قبل أسبوع من التغيير، وتقليل استخدام الأجهزة الإلكترونية ليلاً، والتعرض لأشعة الشمس في الصباح. يساعد الالتزام بمواعيد منتظمة للوجبات أيضًا في الحفاظ على توازن الجسم.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا