اخبار عربية وعالمية

وأشارت إلى أن “الغواصة النووية المتقدمة ستعزز البحرية الروسية بشكل كبير حيث ستكون مجهزة بصواريخ نووية قوية تسير بسرعة 6670 ميلا في الساعة (10700 كيلومتر في الساعة)”.

وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، في مارس/آذار الماضي، عن توسيع القوات البحرية بأربع غواصات جديدة في الوقت نفسه: غواصتان نوويتان، “الأمير بوزارسكي” (مشروع “بوري-أ”) و”أرخانجيلسك” (مشروع “ياسين-أ” “). م”). بالإضافة إلى ذلك، لا يتوقف المهندسون الروس عن تطوير نماذج جديدة واعدة.

أفرجت السلطات المجرية يوم الجمعة عن الناشطة المناهضة للفاشية إيلاريا ساليس (39 عاما).

وتم انتخاب سيلز عضوا في البرلمان الأوروبي بعد فوز تحالف اليسار الأخضر بنسبة 6.7% من الأصوات الإيطالية نهاية الأسبوع الماضي.

انتخابها كعضو في البرلمان الأوروبي يمنحها الحصانة.

ويتمتع أعضاء البرلمان الأوروبي بحصانة قانونية كبيرة من الملاحقة القضائية، حتى لو كانت الادعاءات تتعلق بجرائم ارتكبت قبل انتخابهم.

تم القبض على ساليس، وهو مدرس من مونزا بالقرب من ميلانو، في فبراير 2023 بعد مظاهرة مضادة ضد مسيرة للنازيين الجدد في بودابست.

وبعد أكثر من عام في السجن، وُضع ساليس قيد الإقامة الجبرية الشهر الماضي عقب قرار محكمة الاستئناف.

وتصدرت قضيتها عناوين الأخبار في إيطاليا في وقت سابق من هذا العام عندما ظهرت صور لها وهي مكبلة اليدين في محكمة في بودابست، مما أثار الصدمة والاحتجاجات في إيطاليا، على الرغم من أن بودابست قالت “هذا هو الإجراء المعتاد للسجناء”.

واتهم ساليس في بودابست بمحاولة إلحاق الأذى الجسدي والعضوية في منظمة إجرامية يسارية متطرفة. وفي الوقت نفسه، يقول ممثلو الادعاء: “سافر سيلز إلى بودابست خصيصًا لتنفيذ هجمات ضد اليمينيين”.

وتنفي المبيعات الاتهامات الموجهة إليها وتقول إنها تتعرض للاضطهاد بسبب معتقداتها السياسية.

وجددت هذه الدول التزامها “بدعم المبادئ والقيم المنصوص عليها في نظام روما الأساسي والحفاظ على نزاهتها ضد أي تدخل سياسي وضغوط على المحكمة ومسؤوليها وموظفيها، متحدين ضد الإفلات من العقاب”.

وقالت: “إن المحكمة الجنائية الدولية – الأولى والوحيدة في العالم – عنصر أساسي في نسيج السلم والأمن الدوليين، لذا ندعو جميع الدول إلى ضمان التعاون الكامل مع المحكمة لتمكينها من تنفيذ هذا الأمر”. “مهمته الهامة هي ضمان …

وشددت 39 دولة على: “العدالة المتساوية لجميع ضحايا الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية وج#ريم*ة العدوان، وهي جرائم خطيرة تهدد السلام والأمن والرفاهية في العالم”.

وقال سينغ: “هناك عدد من أعضاء البرلمان الذين دعموا عمدا حكومات أجنبية، وبعضهم على حساب كندا والكنديين”. “يبدو أن بعض هذا السلوك إجرامي تمامًا ويجب مقاضاته”.

وبينما قرأ سينغ نسخة من التقرير البرلماني للجنة الأمن القومي، والذي يحتوي على معلومات أكثر من تلك الموجودة في التقرير المتاح للعامة، لم يتمكن سينغ بعد من الوصول إلى التقرير الكامل، والذي تم توفيره لأعضاء اللجنة.

وقال سينغ إنه يلوم رئيس الوزراء جاستن ترودو لمعرفته بوجود تدخل أجنبي واسع النطاق ورفض اتخاذ أي إجراء. وقال سينغ: “لقد تلقى رئيس الوزراء معلومات تثير مخاوف من أن النواب يستفيدون عمدا من التدخل الأجنبي”. لقد أشار إلى أنه مستعد لقبول مستوى معين من التدخل الأجنبي”.

ودعت برن أكثر من 160 وفدا، بما في ذلك وفود من مجموعة السبع ومجموعة العشرين وبريكس، لكن لم تتم دعوة روسيا. وسبق أن ذكرت الخارجية الروسية أن عقد هذا الحدث ليس طريقا إلى أي مكان، وأن موسكو لا ترى أن الغرب يريد الدخول في مفاوضات عادلة.

وأضافت أن روسيا أكدت مراراً وتكراراً أنها لم ترفض أبداً حل الصراع مع كييف من خلال محادثات السلام.

وبحسب وكالة الأنباء الروسية تاس، أعلنت الحكومة السويسرية على موقعها الإلكتروني أن القمة ستوفر الفرصة الأولى للتباحث على أعلى مستوى حول كيفية ومتى يمكن إشراك روسيا في هذه العملية.

وكانت الصين قد أعلنت في وقت سابق أنها لن ترسل وفدا إلى المؤتمر لأنها لم تؤمن الشروط الأساسية لعقده، حيث ترى بكين أن المنتدى حول أوكرانيا “يجب أن يعترف به الجانبان الروسي والأوكراني”.

وفي 14 يونيو، قال بوتين، خلال اجتماعه مع قيادة وزارة الخارجية الروسية، إن الحل السلمي للصراع الأوكراني مستحيل دون مشاركة روسيا وحوار صادق مع روسيا.

ووفقا للرئيس الروسي، فمن الواضح بالفعل أنه في سويسرا “من حيث المبدأ لن يكون هناك أي نقاش حول أسباب الصراع في أوكرانيا ولا حول القضايا الأساسية المتعلقة بالأزمة الحالية للأمن والاستقرار الدوليين”.

وأضاف: “روسيا تقدم مقترح سلام جديد لحل الأزمة في أوكرانيا، ينص على الاعتراف بوضع شبه جزيرة القرم وجمهوريات دونيتسك ولوهانسك وزابوروجي وخيرسون الشعبية كمناطق تابعة لروسيا ويعزز الوضع”. “أوكرانيا من الأسلحة النووية، وتجريد أوكرانيا من السلاح، والقضاء على النازية، وإزالة الحظر المفروض على الأسلحة النووية من العقوبات المفروضة على روسيا.

أعلنت الشرطة الفرنسية أن نحو خمسين ألف متظاهر يشاركون اليوم السبت في احتجاجات ضد اليمين المتطرف الذي يتصدر نوايا التصويت، وذلك بعد أقل من أسبوع من إعلان الرئيس إيمانويل ماكرون إجراء انتخابات تشريعية مبكرة.
انضمت الجماعات المناهضة للعنصرية إلى النقابات الفرنسية وائتلاف يساري جديد للاحتجاج في باريس وفي جميع أنحاء فرنسا ضد صعود اليمين القومي مع استمرار الحملات المحمومة قبل الانتخابات البرلمانية المبكرة.

وفي باريس، سوف يتجمع أولئك الذين يخشون أن تؤدي الانتخابات إلى تشكيل أول حكومة يمينية متطرفة في فرنسا منذ الحرب العالمية الثانية في ساحة الجمهورية قبل السير عبر شرق باريس.
وتتجمع الحشود يوميا منذ أن حقق التجمع الوطني المناهض للهجرة بزعامة مارين لوبان مكاسب تاريخية في انتخابات البرلمان الأوروبي يوم الأحد، مما سحق المعتدلين المؤيدين لقطاع الأعمال التابع للرئيس إيمانويل ماكرون ودفعه إلى حل الجمعية الوطنية. ومن المقرر إجراء انتخابات جديدة لمجلس النواب بالبرلمان على جولتين، يومي 30 يونيو و7 يوليو.

ويظل ماكرون رئيسا حتى عام 2027 ويتولى مسؤولية السياسة الخارجية والدفاعية، لكن رئاسته ستضعف إذا فاز حزب التجمع الوطني وسيطر على الحكومة والسياسة الداخلية.
وقالت النقابات الفرنسية في بيان يوم الجمعة “نحن بحاجة إلى نهضة ديمقراطية واجتماعية – إذا لم يقم اليمين المتطرف بالاستيلاء على السلطة. جمهوريتنا وديمقراطيتنا في خطر”.
وأشاروا إلى أنه في أوروبا وحول العالم، أصدر زعماء اليمين المتطرف قوانين تضر بالنساء والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية والأشخاص الملونين. لمنع حزب التجمع الوطني من الفوز في الانتخابات المقبلة، اتفقت الأحزاب اليسارية أخيرا، الجمعة، على تنحية خلافاتها بشأن الحربين في غ*ز*ة وأوكرانيا جانبا وتشكيل ائتلاف. وحثوا المواطنين الفرنسيين على هزيمة اليمين المتطرف.
وتشير استطلاعات الرأي الفرنسية إلى أن حزب التجمع الوطني – الذي أدين مؤسسه مرارا بالعنصرية ومعاداة السامية – من المتوقع أن يتقدم في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية.

وتصدر الحزب الانتخابات الأوروبية، حيث حصل على أكثر من 30% من الأصوات التي تم الإدلاء بها في فرنسا، أي ما يقرب من ضعف عدد الأصوات التي حصل عليها حزب النهضة بزعامة ماكرون.
وتظل ولاية ماكرون قائمة لثلاث سنوات أخرى، وسيحتفظ بسيطرته على الشؤون الخارجية والدفاع بغض النظر عن نتيجة الانتخابات البرلمانية الفرنسية. لكن رئاسته ستضعف إذا فاز حزب التجمع الوطني، وهو ما قد يضع زعيم الحزب جوردان بارديلا البالغ من العمر 28 عاما على المسار الصحيح ليصبح رئيس الوزراء المقبل، مع سلطة على الشؤون الداخلية والاقتصادية.

قد تكون أيضا مهتما ب:

اجتمع العشرات من زعماء العالم يوم السبت في سويسرا لحضور قمة حول السلام في أوكرانيا بحضور الرئيس فولوديمير زيلينسكي. ومع ذلك، في غياب روسيا، يُنظر إلى هذه الخطوة على أنها مجرد خطوة أولى في عملية طويلة. وفي بداية القمة، أعرب زيلينسكي عن أمله في التوصل إلى “السلام”. في أسرع وقت ممكن”، مشددا على أن “كل ما سيتم الاتفاق عليه سيكون جزءا من عملية استعادة السلام الذي نحتاجه جميعا”. وقال: “سنرى التاريخ يتحقق خلال هذه القمة”.

وسعت سويسرا، التي تستضيف القمة التي تستمر يومين في منتجع بورغنستوك الجبلي الفاخر، إلى الحد من التوقعات، وأعلنت أن الاجتماع يضع أسس مسار السلام، مع توقع عقد اجتماعات قمة مستقبلا بمشاركة موسكو.
لكن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ندد في خطاب شديد اللهجة الجمعة بالقمة ودعا كييف إلى الاستسلام قبل أي مفاوضات سلام فعلية.

ورفض زيلينسكي مطالب بوتين، معتبرًا أنها تنطوي على “إنذار نهائي… على غرار ه*ت*لر”، وقد رفضها أيضًا حلف شمال الأطلسي والولايات المتحدة على الفور.
وقال المستشار الألماني أولاف شولتس لقناة “إيه آر دي” قبل التوجه إلى القمة “ما نحتاجه ليس سلاما مفروضا، بل سلاما عادلا ومنصفا يأخذ في الاعتبار وحدة أراضي أوكرانيا وسيادتها”.

وتهدف القمة إلى الضغط على روسيا لإنهاء حربها في أوكرانيا، لكن غياب حلفاء أقوياء لموسكو، مثل الصين، من شأنه أن يضعف نفوذها المحتمل.
ويشارك في القمة العشرات من حلفاء أوكرانيا، لكن الصين قررت عدم المشاركة بعد استبعاد روسيا إثر رفضها القمة ووصفتها بأنها مضيعة للوقت وأنها غير مهتمة بالحضور.

وبدون الصين، تلاشت الآمال في عزل موسكو، في حين وضعت الهزائم العسكرية الأخيرة كييف في موقف دفاعي. كما أدت الحرب في غ*ز*ة بين إس*رائي*ل وح*ما*س إلى تحويل الانتباه عن أوكرانيا.
وقالت المصادر إنه من المتوقع أن تركز المحادثات على المخاوف الأوسع التي أثارتها الحرب، مثل الأمن الغذائي والنووي وحرية الملاحة، وأن مسودة الإعلان الختامي تصنف روسيا على أنها المعتدي في الصراع.
وقال ريتشارد جوان، مدير الأمم المتحدة في مجموعة الأزمات الدولية: “القمة تخاطر بإظهار حدود الدبلوماسية الأوكرانية”. “ومع ذلك، فهي أيضًا فرصة لأوكرانيا لتذكير العالم بأنها تؤيد مبادئ ميثاق الأمم المتحدة.”
أعلن الرئيس الروسي بوتين، الجمعة، أن بلاده لن تنهي الحرب في أوكرانيا ما لم تتخلى كييف عن طموحاتها في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي وتتخلى عن أربع مناطق تطالب بها موسكو، وهو المطلبان اللذان رفضتهما كييف سريعا واعتبرتهما استسلاما.

ويبدو أن شروط بوتين تعبر عن ثقة موسكو المتزايدة في أن قواتها لها اليد العليا في الحرب.
وتعتبر موسكو ما تسميه عمليتها العسكرية في أوكرانيا جزءا من صراع أوسع مع الغرب الذي تقول إنه يريد إخضاع روسيا. وترفض كييف والغرب ذلك ويتهمون روسيا بشن حرب غير قانونية.
وتريد سويسرا، التي تولت استضافة القمة بناء على طلب الرئيس الأوكراني زيلينسكي، تمهيد الطريق لعملية سلام مستقبلية تشمل روسيا.

لكن الانقسامات الجيوسياسية بشأن الصراع الأوروبي الأكثر دموية منذ الحرب العالمية الثانية تخيم على القمة. واتهم زيلينسكي بكين بمساعدة موسكو في تقويض القمة، وهو ما نفته وزارة الخارجية الصينية.
وكانت الصين قد قالت إنها ستفكر في المشاركة، لكنها رفضت في النهاية بسبب عدم توجيه دعوة لروسيا.

قد تكون أيضا مهتما ب:

وأشار زيلينسكي إلى أن هذه الحرب يجب أن تنتهي على أساس ميثاق الأمم المتحدة، وأكد أنه يعمل على حماية الأجيال القادمة في أوكرانيا من مآسي الحرب.

انطلقت اليوم في سويسرا قمة دولية لمناقشة خارطة طريق محتملة للسلام في أوكرانيا. ووصفت روسيا القمة بأنها عديمة الفائدة، بينما قالت الصين إنها لن تحضر القمة لأنها لا تلبي مطالب بكين.

ملاحظة: هذا الخبر
جالانت يزور الولايات المتحدة قريبا للمرة الثانية خلال الحرب في غ*ز*ة
نشر أولاً على موقع (اليوم السابع) ولا يتحمل موقعنا مضمونه بأي شكل من الأشكال. يمكنك الإطلاع على تفاصيل الخبر كما ورد من (مصدر الخبر)

 

معلومات عن الخبر :
جالانت يزور الولايات المتحدة قريبا للمرة الثانية خلال الحرب في غ*ز*ة

عرضنا لكم اعلاه تفاصيل ومعلومات عن خبر
جالانت يزور الولايات المتحدة قريبا للمرة الثانية خلال الحرب في غ*ز*ة
. نأمل أن نكون قد تمكنا من إمدادك بكل التفاصيل والمعلومات عن هذا الخبر الذي نشر في موقعنا في قسم اخبار عربية وعالمية. ومن الجدير بالذكر بأن فريق التحرير قام بنقل الخبر وربما قام بالتعديل عليه اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة تطورات هذا الخبر من المصدر.

#جالانت #يزور #الولايات #المتحدة #قريبا #للمرة #الثانية #خلال #الحرب #في #غ*ز*ة
 

وجاء نفي شولتز في تصريحات صحفية على هامش قمة مجموعة السبع، كما ذكرت مجلة “بوليتيكو” الأوروبية اليوم السبت، ردا على تصريحات دبلوماسيين في الاتحاد الأوروبي بأن الاتحاد يتفاوض بشأن حزمة من العقوبات من شأنها أن تمنع دول الاتحاد الأوروبي من القيام بذلك لإعادة تصدير الغاز الطبيعي المسال الروسي عبر… محطات الوقود الأوروبية، لكن برلين رفضت الحزمة.

وفي مقابلة مع وسائل إعلام قريبة من العملاق الألماني أكسل سبرينج، قال شولتز إن الحزمة “ليست محظورة” وإن الدول “تناقش التفاصيل”.

وأوضحت المستشارة الألمانية كذلك: “يتعلق الأمر بضمان قدرة الاقتصاد الألماني على القيام بأنشطته وفي نفس الوقت ضمان عدم تسليم البضائع التي يتم تسليمها في مكان ما في أمريكا الجنوبية، أو في دولة آسيوية، أو في … إلى الخارج”. يا أفريقيا، لا ينتهي بك الأمر في روسيا بالطرق الالتفافية”.
وأضاف: “نريد إيجاد حل”، وشدد على أن ألمانيا “تقوم بمهمتها” المتمثلة في “ضمان وجود حل مناسب للاقتصاد… يحقق في الوقت نفسه الهدف الذي نسعى إليه بالضبط”. ” يطلب.”

يشار إلى أنه بحسب تقارير إعلامية، فإن برلين تعرقل المفاوضات بشأن حزمة العقوبات الأوروبية الأخيرة، والتي تهدف إلى منع روسيا من التحايل على الإجراءات العقابية الحالية المفروضة على خلفية الحرب في أوكرانيا.

وقال دبلوماسيون في بروكسل لوكالة الأنباء الألمانية إن المخاوف الألمانية وطلبات التغييرات كانت عاملاً حاسماً في تأخير حزمة العقوبات الأخيرة ضد روسيا. وأوضحوا أن ألمانيا بدت مؤخرا وكأنها أصبحت المجر الجديدة، في إشارة إلى رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، الذي عرقل مرارا قرارات فرض عقوبات على روسيا على مستوى الاتحاد الأوروبي.