كانت اسوارها ماوا مؤقتا لعائلات شردها القصف فامتلات الصفوف بالنازحين بدلا من التلاميذ وصار لوح المدرسه شاهدا على حياه تنتظر الامان لكن حتى هذا الماوى لم يسلم بغزه خمس مدارس في شمال القطاع استهدفت خلال 48 ساعه رغم اكتفاظاظها بالفارين من منازلهم في موازاه ذلك تسجل اصابات متزايده بالحمى الشوكيه بين الاطفال وسط تدهور خدمات الرعايه ونقص الادويه ماس القطاع لا تنتهي هنا فالجوع ايضا حاضر واشخاص يفقدون الوعي في الشوارع من شده نقص الغذاء بينما لا تكفي مياه الشرب لسد الحاجه في مناطق واسعه وفي المستشفيات الخطا يقترب اكثر مع قرب نفاد الوقود ما يهدد باغلاق منشات حيويه وسط نداءات متواصله لادخال المساعدات باشراف اممي عاجل الله