بعد رهان طويل من نتنياهو الذي بدا الحرب على ان يلتحق به ترامب التحق ترامب بالفعل لكن ليس بالطريقه التي كان يتطلع اليها نتنياهو وجه ترام ضربات الى منشات نوويه ايرانيه لتخسيب اليورانيوم حيث قامت ست طائرات شبح تحمل 12 قنبله خارقه للتحسينات بضرب منشات ناطانز وفوردو واصفهان لكن العمليه احتفى بها ترامب طويلا بشكل متكرر تشير التقارير الى انها عمليه باهته لم تلحق اضرارا كبيره بالمنشات النوويه في الوقت الذي يقول فيه ترامب انه قضى على امكانيه حصول ايران على السلاح النووي الضربه التي بقيت محل شكوك بحقيقه دوافعها واثارها الفعليه قرات على انها ضربه متفق عليها تنوي لانهاء الحرب وذلك بسحب الذريعه التي كان نتنياهو يحارب لاجلها والمتمثله بتخصيب الوقود النووي وامكانيه الوصول الى السلاح النووي الايراني