وكالات – منذ بداية الحرب الإ*سر*ائي*لية على قطاع غ*ز*ة في أكتوبر/تشرين الأول 2024، تتواصل الجهود القطرية المصرية المدعومة أميركياً للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. بيد أن إس*رائي*ل تعيق تلك المحاولات بشكل متكرر.
جرت أولى محاولات التهدئة في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، والتي أسفرت عن اتفاق لمدة 7 أيام تضمن الإفراج عن 110 أسرى إس*رائي*ليين و240 فلسطينياً. استمرت جهود وقف إطلاق النار حتى يناير/كانون الثاني 2025، حيث تم التوصل إلى صفقة من ثلاث مراحل، لكن إس*رائي*ل استأنفت القتال قبل انتهاء المرحلة الثانية.
في ذلك السياق، تقدم ويتكوف بمقترحات لوقف إطلاق النار، تشمل مدد مختلفة وشروط تبادل أسرى، لكن ح*ما*س ترفض العودة إلى “مرحلة الصفر”، كما تعتبر أن أي اتفاق يجب أن يؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار وانسحاب كامل للقوات الإ*سر*ائي*لية.
في ظل استمرار التوتر، يشير التحليل إلى أن الضغوط العسكرية والدبلوماسية قد تتزايد، مع توقعات بمزيد من الاجتماعات بين الأطراف والوسطاء لتحقيق تقدم في الوضع.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
