
5 سجون سابقة أصبحت فنادق فاخرة.. من عقاب إلى ملاذات راقية
وكالات – من المدهش أن بعض المباني التي كانت تضم أخطر المجرمين قد تحولت إلى فنادق فاخرة. على سبيل المثال، في إسطنبول، كان فندق فورسيزونز في الأصل سجن السلطان أحمد، الذي تم بناؤه عام 1919، واحتجز بداخله العديد من الكتاب والشعراء. بعد أن أُغلق في 1969، تحول إلى فندق فاخر يحتفظ بمكونات تاريخية فريدة.
في بوسطن، فندق ليبرتي، الذي كان يُعرف سابقًا بسجن شارع تشارلز، احتجز شخصيات شهيرة بين 1848 و1990، وحافظ على تفاصيله الأصلية بينما أُضيفت له وسائل الراحة الحديثة.
أما في كورنوال، فقد تحول بودمين جيل، الذي بُني عام 1779 كسجن، إلى فندق بوتيكي بعد ترميم شامل، حيث أُعيد تحويل الزنازين إلى غرف فاخرة مع الحفاظ على معالمه الأصلية.
في جزيرة مامولا، كان الحصن الدفاعي الذي بُني عام 1853 معتقلًا أثناء الحرب العالمية الثانية. تحول مؤخرًا إلى منتجع يقدم خدمات راقية مع الحفاظ على ذاكرة السجناء.
وأخيرًا، مالميزون أكسفورد، الذي بُني عام 1071 كقلعة، تحول إلى سجن ثم إلى فندق بتصميم عصري مع الحفاظ على الهياكل الأصلية.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا