فيديو منوع

16 إجازة يمنحها وزير التجارة لبناته وزوجته وسائقه الشخصي

 

16 إجازة يمنحها وزير التجارة لبناته وزوجته وسائقه الشخصي

 

 

اتهم النائب ياسر الحسيني وزير التجاره اثير الغريري بملف عجيب غريب بصراحه هذا الملف هذا الملف وتبعاته تاكد لك انه البلد وصل مرحله من من الانفلات التامه وان الوزراء والمسؤولين لا يخافون العقاب ولا المسائله من اي طرف كان خصوصا في ظل موت البرلمان سريريا ولا ياتي في بالهم اصلا اي حسابات اخرى غير مصالحهم الشخصيه ومصالح احزابهم اللي واقفه وراهم وتمنعهم القوه الكافيه والحمايه الكافيه للوقوف بوجه اي محاسبه شنو هذا الملف؟ هذا الملف وبحسب السيد النائب هو كالاتي يقول انه جناب الوزير منح 16 اجازه لاداره المطاحن لاشخاص مقربين منه ومن هؤلاء المقربين زوجته وبناته والسائيق الشخصي مالته طيب ايش قد قيمه هاي الاجازه اللي منحها الوزير يعني ايش قد قيمتها بالسوق اذا ردنا نحسبها قيمه الاجازه الواحده يقال انها تتراوح بين 3 الى 5 مليون دولار وانت عزيزي المشاهد ما ينراد لك ذكاء حتى تكتشف انه السايق هو مجرد اسم او واجهه لشخصيه ثانيه ربما تكون الوزير نفسه والا ما معقوله السايق كلش يحبه الوزير لهي الدرجه وقريب من عنده بحيث يمنحها 5 مليون دولار بتوقيع صغير هاي الاجازات وبمجرد توقيعها انباعت بالسوق بمبالغ ضخمه جدا النائب ياسر الحسين يقول انه الوزير تجاهل الاستضافه البرلمانيه اكثر من مره ورفض الحضور الى جلسه الاستجواب المقرره في مجلس النواب هذا الوزير ينتمي لكتله معروفه وعندها ملفات استثماريه كبيره يدور عليها كلام خطير في هذه الايام وبمقدمتها عقود لتشغيل مستشفيات وبمبالغ ماليه ضخمه وبنفس الوقت هي مسيطره على وزاره التجاره منذ سنين طويله وتعرف بشكل فعلي معنى الوزاره التي تبيض ذهبا بالحقيقه احنا نمتلك تصور كافي عن حجم الفساد بالبلد وعن استهتار المسؤولين وعن الحمايه السياسه السياسيه الممنوحه لهم واللي تحميهم من اي مسائله لكن بصريح العباره ما يوصل الامر الى ان وزير يوقع الاولاده وزوجته وبناته والسايق مالته على اجازات ب 5 مليون دولار ولا واحد بالدوله يوقف له ويقول له يابا تعال شنو القضيه شنو الموضوع ولا حتى يحاسبه مطمئن الرجل اساسا واللي يرفعون شعار محاربه الفساد بالحقيقه ايضا ضامين راسهم بالاساس ولا يحكون عن هاي الملفات يحكون عن ملفات لكن من يوصل ملفات معينه يوقفون عنها منو اللي عطى البرلمان الى هذه الدرجه للدرجه الى ان الوزير يرفض الاستجواب ويضرب بعرض الحائط مخاطبات المؤسسه التشريعيه هل لهذه المرحله وصلنا من العجز والضعف ووصل الى البرلمان بحيث هو مو قادر يجيب وزير ويحاسبه ولا يراقب ولا يشرع ولا يعقد جلسات ولا ينتج اي نوع من الانتاج وبالانتخابات يجي يقول لك ارجع انتخبني مره ثانيه حتى اموت لك مجلس النواب واموت لك المسائله وانعش لك الفساد بكل مؤسسات الدوله مره اخرى ادعو الساده الناخبين الكرام الى اعاده النظر بهؤلاء النواب الموجودين الان شنو اللي وصلوا هذه المؤسسه اليا مرحله وللاحزاب المتحكمه ايضا بهذا البرلمان لابد من معاقبتهم بعدم منعهم صوتك ليش؟ لانه هذا النظام نيابي ولازم مجلس النواب يكون هو المطبخ الحقيقي والمدير الحقيقي للرقابه والمسائله والتمثيل جدا [موسيقى] [تصفيق]

 

المصدر

 

Subscribe
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
التقيمات المضمنة
عرض جميع التعليقات
زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!