وزير الخارجيه الايراني عباس عرقجي في القاهره في اطار مساع تهدف لتعزيز العلاقات مع مصر والتنسيق بشان التطورات الاقليميه معها القاهره استضافت لقاء ثلاثيا يضم وزيري خارجيه مصر وايران والمدير العام للوكاله الدوليه للطاقه الذريه لدفع جهود التوصل الى اتفاق بشان الملف النووي الايراني هل ينعكس هذا اللقاء دورا مصريا في المفاوضات النوويه الايرانيه وكيف كيف تنعكس زياره عرقجي على البلدين وعلى الاقليم؟ قبل النقاش في هذا الملف مع ضيوفنا دعونا نستعرض ما شهدته العلاقات بين مصر وايران في السنوات الماضيه. تطرح زياره وزير الخارجيه الايرانيه عباس عرقجي الى القاهره علامات استفهام حول العلاقات المصريه الايرانيه. الخارجيه المصريه اعتبرت بان هذه الزياره ستشهد تبادل الرؤى بين القاهره وطهران حول سبل خفض التصعيد في المنطقه اما الخارجيه الايرانيه فقالت بان الزياره تهدف الى مناقشه العلاقات الثنائيه والتشاور حول اخر المستجدات في المنطقه خاصه التطورات في غزه منذ اكثر من سنه كشف وزير الخارجيه الايراني انذاك امير حسين عبد لهيان بان مشاورات تجري بين بلاده ومصر لتحسين العلاقات بين البلدين في ظل تجدد محاولات تطبيع العلاقات الثنائيه بعد قطيعه دبلوماسيه الرئيس الايراني مسعود بيزشكيان زار القاهره في ديسمبر من عام 2024 وكانت اول زياره لرئيس ايراني منذ 11 عاما والتقى خلالها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي العلاقات الدبلوماسيه بين البلدين انقطعت في سبعينيات القرن الماضي قبل ان تعود بشكل جزئي في التسعينيات واقتصر التمثيل الدبلوماسي على مستوى قائم بالاعمال معنا من القاهره الخبير في الشؤون الايرانيه الدكتور محمد عباس ناجي وفي طهران الدبلوماسي الاير الايراني السابق الدكتور محمد مهدي شريعه مدار اهلا بكما ابدا معك هذا الحوار سيد شريعه مدار يا ترى ما الذي تغير في موقف ايران لتسعى اليوم للتقارب مع مصر؟ بسم الله الرحمن الرحيم تحيه لك ولضيفك ولمشاهدي قناه سكاي نيوز عربيه اهلا بك ايران كانت دائما تحاول ان توجد او تستعيد علاقاتها مع جمهوريه مصر العربيه وكانت هناك اكثر من محاوله وزيارات لسؤولين الايرانيين على اعلى المستوى الى هذا البلد وايضا كانت هناك بعض الزيارات لبعض المسؤولين في لايران المصريين لايران اتصور انه في ظل الظروف الراهنه في المنطقه وما ا يعني يتعرض له العالم العربي والعالم الاسلامي اي من تبعات للحرب الجاريه على غزه وايضا من اجل توضيح بعض النقاط في موضوع المفاوضات الايرانيه الامريكيه تاتي هذه الزياره استكمالا للزيارات الساب سابقه ونتمنى ان يكون الاستعداد نفس الاستعداد ذاته من قبل جمهوريه مصر العربيه طيب اسال السؤال نفسه للدكتور ناجي ما الذي دفع القاهره دكتور لتفتح باب الحوار مع ايران بعد سنوات من القطيعه ثم ايه سنوات من العلاقه التي يشبها قدر ايضا من الغموض اهلا وسهلا بك واهلا بضيفك الكريم والساده المشاهدين طبعا سؤال مهم وانا في اعتقادي القاهره في سياق الجهود التي تبذلها لتحقيق الاستقرار في منطقه الشرق الاوسط معنيه بفتح قنوا يعني برفع مستوى التنسيق مع القوى الرئيسيه في المنطقه وفتح قنوات تواصل مع دول مثل ايران باعتبار ان هذه الدول دائما معنيه ومنخرطه في الملفات الاقليميه المختلفه ودعيني اقول ايضا انه هذا يتوافق مع الاتجاه الجديد لدى ايران فيما يتعلق بتحسين علاقتها مع دول المنطقه منذ عهد الرئيس الراحل ابراهيم رئيسي ايران وقاعت اتفاق بكين مع المملكه العربيه السعوديه وعلاقاتها رفع مستوى التمثيل الدبلوماسي مع بعض دول مجلس التعاون الخليجي بعد ذلك هناك مفاوضات امريكيه ايرانيه فيما يتعلق بالبرنامج النووي الايراني علاقات بين ايران حتى مع دول الجوار مثل اذربيجان وغيرها وبالتالي هناك اتجاه ايراني ل تقليص حده التوتر مع معظم دول المنطقه لذلك انا اتصور ان هذا السياق كان مواتيا لتحقيق مزيد من التقارب بين مصر وايران هذا من ناحيه من ناحيه اخرى هناك ملفات تحظى باهتمام مشترك من جانب القاهره وطهران ما يتعلق طبعا بالحرب الاس*رائ*يليه في قطاع غزه وايران ومصر معنيتانف هذه الحرب وانهاء المعاناه التي يعاني منها الشعب الفلسطيني في القطاع ملف الملاحه في البحر الاحمر هناك ملف التدخلات الاس*رائ*يليه في في سوريا على سبيل المثال الى جانب الملف الاساسي الان هو المفاوضات الايرانيه الامريكيه مصر معنيه بدعم هذه المفاوضات من اجل ابرام صفقه جديده حول البرنامج النووي الايراني وبالتالي تجنب فكره اندلاع حرب جديده في منطقه الشرق الاوسط وان كانت دكتور عباس اكثر شمولا في مقس دكتور عباس لو سمحت لي نعم انا سالت قبل قليل ضيفي في القاهره ما الذي تغير في موقف ايران لتسعى للتقارب مع مصر ا كان واضحا في النقاط المتعلقه بضروره التنسيق مع مصر وبانه الامر جرى ا يعني منذ يعني في السنوات الماضيه انا اريد ان افهم القاهره كيف تفكر ما الذي دفعها اليوم لتفتح باب الحوار العلاقه كانت منقطعه ثم تمثيل نسبي الى شبه تطبيع كيف يمكن ان نفهم هذه العلاقه الان دعيني اقول ان نعم نفهمها في السياقه المقربه التي تتبناها القاهره فيما يتعلق كما قلت بفتح قنوات تواصل مع كل القوى المعنيه والمما يحدث معروف هذا معروف يا سيد يا سي يا سيد عباس انا اريد اريد يا سيد عباس هذا معروف وقاله وقاله الوزيران حين اجتمع في المؤتمر الصحفي انا اتحدث عن الخفايا والاسباب هل لك لديك تفاصيل اكثر عن ما الذي يجعل القاهره مندفعه الان في فتح باب الحوار امام طهران يعني فكره مندفعه اعتقد انها قد يعني قد يكون العباره الانسب لها هي ان القاهره معنيه باستمرار المشاورات مع ايران في المرحله الحاليه القاهره ليست مندفعه بهذا الشكل لو لاحظنا كما قلت كانت هناك تطورات على صعيد علاقات ايران مع كثير من دول المنطقه القاهره كانت حريصه على توجيه رسائل بانها ليست في عجله من امرها فيما يتعلق باعاده مستوى التمثيل الدبلوماسي مع ايران لمستوى السفراء على سبيل المثال بالفعل علاقات ايران مع القاهره لم تنقطع ربما ا منذ التسعينيات من القرن الماضي هناك مكتب لرعايه المصالح بين الطرفين لكن يعني اكمل عبارتي فيما انه القطيعه التامه ليست درجه في العلاقات الدوليه بشكل عام يعني الولايات المتحده والاتحاد السوفيتي في اثناء الحرب البريده كانت هناك سفاره في موسكو وكانت سفاره في واشنطن وبالتالي كانت هناك خطوط ساخنه حتى في التفاعل بين القوتين العظميين على مستوى العالم هذا ربما هي نفس المقاربه هو انه لا يوجد شيء اسمه قطيعه تامه في العلاقات بين الدول وانه من الضروري ان تكون هناك قنوات تواصل لاداره علاقات بين الطرفين خصوصا في ظل وجود ملفات مشتركه طيب دكتور شريعه مدار ما الذي تطلبه طهران الان من مصر نعرف بان رافائيل جروسي كان موجودا في هذه المحادثات هل تريد الان طهران اي ربما مسعا مصري او وص ساطه مصريه فيما يتعلق بملفها النووي نعم اسمحي لي ان اضيف الى ما تفضل ضيفك وما قلته انا سابقا لاحظي ايران بعد انتصار الثوره الاسلاميه في ايران قطعت علاقاتها بمصر لسببين رئيسيين اولا استقبال مصر السادات ل الشاه شاه ايران انذاك وثانيا وهو الاهم موضوع اتفاقيه كامب ديفيد والعلاقات المصريه الاس*رائ*يليه لكن على مرور السنين تغيرت الاوضاع في المنطقه والمواقف ايضا السؤال يجب ان يكون لماذا لا لم تكن هناك علاقات على اعلى المستويات بين هاتين الدولتين لا سما ان الجيش بصراحه وبكل وضوح اقولها الجيش العربي المصري بقي ربما الجيش العربي الوحيد في المنطقه الذي يمكن ان يواجه العدوان الاس*رائ*يلي اذا حصل ذلك يعني للاسف الجيش السوري والجيش العراقي تم تدبيره والكل يعلم ان هذه امنيه وتخطيط اس*رائ*يلي لضرب هذه الجيوش الثلاثه ثم ايضا الموقف المصري من الاوضاع في المنطقه من الاوضاع في سوريا ما قبل اي الحكومه الجديده وما بعد هذه الحكومه اي يختلف عن بعض دول المنطقه وهذا ربما يجعل ايران تهتم بهذا الموقف المصري بالاضافه الى العلاقات التاريخيه والثقافيه والحضاريه العريقه بين البلدين يعني ايران ومصر لهما حضرتان عريقتان تاريخيتان لا يمكن مقارنتهما ب الامور ال بالكثير من الدول الاخرى لذلك من الضروري ان تكون هذه العلاقات وان تكون ضمن اطر يعني الدبلوماسيه ووزاره الخارجيه اذا خرجت عن اطار الخارجيه ربما تتعثر هذه العلاقات كما حصل سابقا احيانا اما بالنسبه للسؤال وحول جروسي طبعا انا لست ادري الان هل كان هذا يعني مخططا له ان يكون جروسي في نفس الوقت الذي يزور وزير الخارجيه الايراني جمهوريه مصر العربيه او لا لكن من دون شك ايران يعني بعد التقرير المسيس والسيء الذي اصدرته الوكاله الدوليه للطاقه الذريه وحتى بعض المفتشين المصريين السابقين الذين كانوا يعملون في الوكاله الدوليه للطاقه الذريه استغربوا من هذا التقرير حقيقه لانه يطرح سيد شريعه مدار ذهبت الى موضوع اخر سيد شريعه الاجابه سيد شريعه مدار يعني خرجت لا تحدثت عن موضوع اخر نتحدث عن يعني عن عن لب العلاقات المصريه الايرانيه عوده اليك يا سيد انت سالتيني عن جاروسي وانا اجابت على سؤالك انت سالتيني عن جروسي وجوده في لقاء بين وزيري الخارجيه وانا لذلك تطرقت الى هذا طيب لم اخرج عن اطار سؤالك دكتور عباس ناجي اي يعني لطالما ايه تمسكت مصر بموقف حذر تجاه طهران في السنوات الماضيه هل ما نتحدث عنها اليوم هو تطبيع العلاقات بين البلدين او بدايه هذا التطبيع بصراحه لن تصل الى هذا المستوى بالطبع لانه بالفعل انا اتفق معك في انه الموقف ما زال حذرا لماذا؟ لانه هناك مشكلات لا يمكن تجاهلها فيما يتعلق بالعلاقات مع ايران وسبق انه الرسائل التي وجهها المسؤولون المصريون في الفتره الماضيه تتيح القول بانه القاهره تتابع بدقه وتقيم سلوك ايران بشكل عام على مستوى الاقليم كانت هناك تحفظات مصريه على فيما يتعلق بتدخلات ايران في الشؤون الداخليه لبعض دول المنطقه تهديدات ايران لبعض الدول العربيه ا فيما يتعلق بال التدخلات في ملفات مثل العراق او سوريا او اليمن او غيرها وبالتالي في اعتقادي المساله توضع في في نطاق الان عمليه وضع النقاط فوق الاحرف قبل ان يكون هناك حديث عن تطبيع للعلاقات بين الطرفين لانه كما قلت القاهره تريد ان تكون هذه العلاقه في سياق ايجابي بين الطرفين يستوعد في المقام الاول ان هناك تبينات او خلافات استراتيجيه في بعض السياسات والمواقف بين القاهره وطهران وانه هذا شيء صحي لا ينفي في الوقت نفسه ان هناك قواسم مشتركه قد تكون بين الطرفين ما تعلق كما قال قال الضيف هناك مشتركات حضريه وتاريخيه وغيرها بين الطرفين هناك مساعي لتجنب اندلاع حرب جديده في المنطقه قد يكون ذلك محور اهتمام بين مصر وايران في المرحله الحاليه اهتمام ايراني مصري بوقف الحرب الاس*رائ*يليه في قطاع اعتقد ان ذلك قد يكون نعم سيد عباس ماذا عن العلاقات مع دول الخليج في هذا المسعى الذي يعني نتابعه من تقارب ايراني مصري هل تاخذ مصر في عين الاعتبار ايضا وجهه نظر دول الخليج التي لطالما اعتبرت ايران تتدخل في شؤونها عبر دعمها لمجموعات مسلحه مثلا الحوثيين في اليمن على سبيل المثال سؤال مهم طبعا وانا اتفق معك في انه قد لا يكون هذا بعيدا عن المقاربه المصريه دائما مصر ما تؤكد انه ان الخليج جزء لا يتجز ز من امنها القومي هذا شيء لا يمكن ان نتجاهله في كل الحالات ودعيني اقول انه الان وجه دول مجلس التعاون علاقتها على مستوى جيد مع ايران توقيع اتفاق بالكين رفعه مستوى التمثيل الدبلوماسي بين ايران ودول مجلس حتى بين ايران والبحرين هناك قنوات تواصل مفتوحه ودعيني اقول ايضا حتى دول الخليج الان تشترك مع مصر فيما يتعلق بدعم المفاوضات الايرانيه الامريكيه حول البرنامج النووي وبالتالي مساحه ال المشتركات بين مصر والخليج الان فيما يتعلق بالراما يحدث في المرحله الماضيه عباس هل برايك ايران تتشارك مع القاهره نفس وجهه النظر هذه دعني اسال السيد شريعه مدار دكتور شريعه مدار هل طهران ربما تعتبر ما يجري من تقارب مصري ايراني هو وسيله من وسائل الضغط ربما على دول الخليج لا لماذا يعني العلاقات الدبلوماسيه بين الدول لا ترتبط بالعلاقات مع الدول الاخرى انا اسمحي لي ان اقول ان يعني اسجل موقف هنا انا لست مع مصطلح التطبيع هذا المصطلح يستخدم في الاعلام العربي وفي الاعلام العالمي فقط بالنسبه للعلاقات مع الكيان الصهيوني الغاصب لفلسطين لانه ليس يعني كيانا طبيعيا فيتم المحاوله لطبعنته او لتطبيع العلاقات سيد شريعه مدار شريعه مدار هذا المصطلح انت تخشاه واخرون يخشونه لانه ارتبط بعلاقه اس*رائ*يل بالدول العربيه هو كلمه سياسيه مستمده من الكلمه او المصطلح الانجليزي نورملايزيشن يعني تصبح العلاقات بين اي بلد طبيعيه لا خوف من استعمال هذا المصطلح وهو يعني هذا ما اخترناه نحن ما نستعمله تفضل يعني انا ا تصوري انه من الممكن ان اكون انا قارئ جيد في عالم السياسه اولا ثانيا اتحداك اذا جئتي لا اسمعني ما اكيد اكيد ولكن و ولكن ولكن ايضا لا تفرض علي وتفرض علينا ما نستعمله من مصطلحات اسمح لي شريعه مدار لا تفرض علينا يعني هي كلمه مخيفه هي كلمه مخيفه ومرتبطه باس*رائ*يل لكن لكن نحن لا نربطها يعني تطبيع العلاقات يعني ان تصبح علاقات اي دولتين طبيعيه بعد سنوات من القطيعه او الخلافات انظر اليها من هذا المنطلق طيب تسمع تسمحي لي اتكلم او لا تريدين ان تتكلمي لوحدك؟ لا بالعكس لا اريد ان اتكلم انا اريد ان اسال ولكن لابد ان اعقب احيانا حين يعترض احد الضيوف على بعض الكلمات التي تستعملها المحطه انا لم اعترض ولم افرض عليك لماذا تقوليني ما لم اقله انا قلت اريد ان اسجل موقفي حول هذا المصطلح ليس الا واتحداك اذا جئت بنموذج واحد قد استعمل هذا المصطلح على الاقل في الاعلام العربي ما قبل موضوع التطبيع مع الكيان الاس*رائ*يلي اتحداك اذا جئت بنموذج واحد يمكن ان نشارك في برامج لاحقه لدرس ان تحول البرنامج الى سيد سيد شريعه مدار لا اما بالنسبه لانك قلتي لست لست معنيه بهذا التحدي صدقني هذا برنامج حواري على فكره برنامج حواري استقي بعض المعلوم من ضيوف اكفاء مثلكم لا اكثر ولا اقل لانك عبرتي بفرض الراي فانا من حقي ان ارد على ما طرحتيه انت وهو لم يكن بمحله وانا من حقي ان ارد نعم نعم سيد اما بالنسبه لموضوع التدخلات بالنسبه لموضوع التدخلات ما يسمى بالتدخلات الايرانيه هذه الاسطوانه الباليه التي نسمعها منذ منذ 46 سنه ولست ادري متى سيتعب الاعلام العربي من تكرار هذه الاسطوانه اكتفي بهذا القدر اما بالنسبه للتقارب المصري الايراني كما التقارب الايراني مع مختلف الدول ليس هذا التقارب وتحسين العلاقات الثنائيه بين ايران وبين اي دوله اخرى في المنطقه على حساب دوله اخرى ايران كما قال ضيفك منذ عهد الرئيس السابق والراحل ابراهيم رئيسي وضعت او اتخذت او انتهجت سياسه اي الجوار سياسه حسن الجوار طبعا كانت هذه السياسه لكن تم تعزيزها خلال فتره حكم السيد ابراهيم رئيسي واقامت احسن العلاقات مع مختلف الدول في المنطقه ولم تكن هذه العلاقات على حساب العلاقات مع دوله اخرى بل ربما تعزز العلاقات الثنائيه مع الدول الاخرى ايضا واضح اشكرك دكتور محمد مهدي شريعه مدار الدبلوماسي الايراني في طهران كما اشكر الخبير في الشؤون الايرانيه الدكتور محمد عباس ناجي G
