فيديو منوع

واشنطن تدرس تخصيص 500 مليون دولار لمؤسسة غ*ز*ة الإنسانية

 

واشنطن تدرس تخصيص 500 مليون دولار لمؤسسة غ*ز*ة الإنسانية

 

 

اقتراح وزاره الخارجيه الامريكيه منح نصف مليار دولار لمؤسسه غزه الانسانيه الجديده خطوه من شانها ان تبرز دور واشنطن بشكل اكبر في جهود المساعدات التي اثارت جدلا وشابه العن*ف والفوضى مصدر مطلع ومسؤول كبير سابق كشف ان الاقتراح حظي بتاييد نائب مدير الوكاله الامريكيه للتنميه الدوليه بينما افاد مصدر اخر ان اس*رائ*يل طلبت هذه الاموال لتامين عمليات مؤسسه غزه الانسانيه لمده 180 يوما بحسب رويترس لم يعرف حتى الان الجهه التي تمول في الوقت الراهن عمليات المؤسسه وفي حين تنفي اس*رائ*يل وامريكا تمويلهما للمؤسسه لمؤسسه غزه الانسانيه الا انهما تضغطان على الامم المتحده ومنظمات الاغاثه الدوليه للعمل معهما في غزه ذكرت مصادر ان مسؤول مسؤولين امريكيين يريدون ان تشارك منظمات غير حكوميه ذات خبره باداره عمليات الاغاثه في غزه في عمليه توزيع المساعدات وهو موقف من المرجح ان تعارضوا اس*رائ*يل ومنذ اطلاق عملياتها التي في مؤسسه غزه الانسانيه وافتتحت ثلاثه مراكز لكن لم يعمل منها سوى مركزين فقط رويترس ايضا ذكرت ان شركه ماكنلي كابيتال هي شركه استثمار خاصه مقرها شيكاجو تشرف على الخدمات اللوجستيه والامنيه لمراكز توزيع المساعدات في غزه هذا التوجه اكده موقع اكسيوس ايضا الذي كشف ان وزاره الخارجيه الامريكيه تدرس تخصيص 500 مليون دولار لتمويل مؤسسه غزه الانسانيه كما نقل الموقع عن مسؤول امريكي قوله ان مقترح التمويل نقش على مستويات العمل داخل الوزاره الخارجيه وان الوزير مارك روبيو والرئيس ترامب سيتعين عليهما اتخاذ القرار الذي لم يتم اطلاعهما عليه بعد مرجحا ان يكون ذلك الاسبوع المقبل مع ابقاء الوضع تحت المراقبه الى حين ذلك قبل اتخاذ اي قرار من رام الله قاسم عواد مدير عام دائره حقوق الانسان في منظمه التحرير الفلسطينيه اهلا بك معنا على شاشه الحدث وفي استوديو الحدث ام مبادره او مؤسسه غزه الانسانيه اثرت الكثير من الجدل خاصه فيما يتعلق بمصدر تمويل هذه المؤسسه الان بهذه التصريحات الامريكيه والحديث عن 500 مليون دولار كتمويل اضافي لهذه المؤسسه من قبل الولايات المتحده الامريكيه باعتقادكم هل هذا يحل الجدل حول من اين تاتي الاموال ويمكن ان يجعل ذلك المنظمات غير الحكوميه ان تتعاون مع مؤسسه غزه في توزيع المساعدات يعني حل هذا الجدل فقط السماح بادخال المساعدات غير المشروط الى قطاع غزه الولايات المتحده الامريكيه مطلوبه منها بشكل مباشر ان تضغط على اس*رائ*يل القوه القائمه بالاحتلال للسماح بادخال المساعدات غزه الان وبتمويل امريكي وبتمويل غير معلوم في السابق اي تسعى من خلال سياساتها لتوزيع الغذاء الى جعل توزيع الغذاء مشروطا و كاحد وسائل التهجير القصري داخل غزه عمليه دفع المواطنين الفلسطينيين باتجاه مناطق توزيع المساعدات وما يتعرض له سواء على يد عصابات حتى اللحظه غير معروف تبعيتها لمن اي بعض التقارير تقول انها تابعه او مدعومه من قبل رئيس حكومه الاحتلال وبعض ال العمليات التي وقعت من فيها اعتداء على المواطنين الفلسطينيين اثناء توجههم الى مراكز التوزيع وقعت من قبل جيش الاحتلال الاس*رائ*يلي وعمليات تدافع المواطنين في في حال رغبتهم في ان يؤمنوا بعض قوت اطفالهم من هذه المؤسسه كل هذا ادى الى كارثه كارثه انسانيه ايضا جزء من الكارثه ايضا بانه هذه المؤسسه غير معلوم من يديرها او ما هو مصدر تمويلها و ليس لديها الخبره الكافيه في تقديم هذه المساعدات واستثنت المنظمات ذات الخبره العريقه منهم الاونروا لكن المعلومات الجديده تتحدث عن انه الولايات المتحده الامريكيه ترغب في ان يعني ياتيها مساعده في عمليه التوزيع من منظمات غير ربحيه هل باعتقادكم توافق هذه المنظمات على العمل مع مؤسسه غزه غزه الانسانيه التي هذه المنظمات تتحفظ على العمل معها وعلى المؤسسه منهم الامم المتحده مثلا يعني نحن ندعو كافه المؤسسات العالميه الى مقاطعه مؤسسه غزه الان او غزه الانسانيه هذه هي اختيال معنوي لوكاله غرث وتشغيل لاجئين الاونوروا هي التفاف واختيال معنوي لحق العوده للشعب الفلسطيني وهي ايضا وسيله من وسائل التهجير القصري ندعو كافه المؤسسات الامميه الى عدم التع-اط*ي مع هذه المؤسسه وعدم الانجرار ضمن مشروع تهجير قصري للشعب الفلسطيني من جديد تحت مسمى رغبته في الحصول على الطعام وتامين قوت ابنائهم نحن نقول ان على الولايات المتحده الامريكيه بدلا من ان تحاول تسهيل ما اقره كناسه الاحتلال بوقف اعمال الاونر والانقلاب عليها واغلاق مقارها هو ان يتم دعم وكاله غوث وتشغيل لاجئين الاونور ومؤسسات امميه عريقه لها باع طويل في توزيع هذه المساعدات ليس من المعقول ان يتم ارتقاء العديد من ابناء شعبنا يوميا وهم في طريقهم للحصول على هذه المساعدات او من خلال التدافع اها اعود مره جديده لعمليه التمويل هناك معلومات تقول بانه يو اس ايد التي كانت منع التمويل اصلا اي مساعدات انسانيه او منع التمويل التي جمدها الرئيس ترامب منذ عده اشهر يقال بانه هي التي ستمول مؤسسه غزه الانسانيه باعتقادكم هل مع معنى ذلك بانه المؤسسه في مرحله ما ستديرها يو اس ايد يعني باعتقاد قدنا ان المؤسسه والوكاله الامريكيه للتنميه ووزاره الخارجيه الامريكيه واليو اس ال جميعها اجمعت على هدف واحد عندما اخذ كنيست الاحتلال قرارا بوقف اعمال اونوروا في فلسطين وهم حاولوا بشكل مباشر اي نقاش وحوار مؤسسات فلسطينيه موجوده في الضفه الغربيه وغزه ونحن على علم بذلك ونحن على تواصل مع هذه المؤسسات وارد عليهم مبالغ نصف مليار دولار وغيرها من المبالغ الماليه وكل ذلك كان في سبيل الانق قاذ على عمل الاونوروا وتصفيتها معنويا واختيال حق العوده نحن نتحدث الان ايضا انه تم اضافه هدف جديد على هذه العمليات بالاضافه الى عمليات شطب المخيمات وعمليات دمجها ال وهو الهدف المتعلق في التهجير القصري واستخدام الجوع كاحد وسائل التهجير القصري في فلسطين اها طيب منذ البدايه استثنت الولايات المتحده الامريكيه المنظمات ذات الخبره لكنها تعود الان وتطالب او هكذا تقول رويترز سيكون هناك مطالبات امريكيه بمشاركه منظمات غير حكوميه ومعروفه باداره عمليات الاغاثه في غزه لماذا ستتحفظون على ذلك على الرغم من انه يمكن كما يقول البعض ان يسهم في فعلا ايصال المساعدات بشكل افضل من الطريقه التي شاهدناها وتسببت في ق*ت*ل العشرات من الفلسطينيين يعني اولا الهلال الاحمر المصري الهلال الاحمر الفلسطيني وغيرهم من المنظمات التي عملت بشكل اغاثي وبعض المنظمات الامميه الموثوقه وبعض المنظمات الدوليه الحقوقيه والتي لها قدره حقيقيه على توزيع المساعدات وهنا وهناك كان اليات جيده بمخابز منتشره عبر القطاع وكان هناك اكيات احدها لمنظمه التحرير الفلسطينيه وكانت تطهو يوميا ما يزيد عن 60,000 وجبه من الطعام وتوزعها على المواطنين في غزه وكانت تابعه لدائره شؤون اللاجئين في منظمه التحرير الفلسطينيه كانت تقدم الغذاء اللازم بشكل لا يحقق مهانه للكرامه الانسانيه وبنفس الوقت تستطيع ايصال المساعدات الى اكبر شريحه ممكنه من ابناء شعبنا هناك المشكله متعلقه بدفع المواطنين الفلسطينيين بالتهجير المشكله ان لهذه المؤسسه التي تاتي تحت مسمى انساني اهداف سياسيه واهداف عسكريه تتسابق مع اهداف الاحتلال الاس*رائ*يلي بما فشل من تحقيقه على الارض في دفع المواطنين الفلسطينيين للرحيل لكن المشكله الحقيقيه التي لا يريد ان يفهمها نتنياهو لا يريد ان يفهمها ترامب الشعب الفلسطيني لا يملك خيار في قضيه رحيله عن ارضه نحن جربنا هجره شعبنا عام 198 ضاقت بنا الارض بما رحبت لم تكن هناك اي بيئه امنه لابناء شعبنا الفلسطيني اصبحنا اصبحنا نركض خلف تحقيق و وانفاذ حق العوده 194 الذي يتم ابتزازنا السياسي فيه من خلال كافه الحلقات التفاوضيه عبر تاريخ التفاوض مع دوله الاحتلال الاس*رائ*يلي اذا غزه الانسانيه هي اداه استعماريه اداه احتلاليه نطلب من كل العالم مقاطعتها وعدم التع-اط*ي معها شكرا جزيلا كنت معنا من رام الله قاسم عواد مدير عام دائره حقوق الانسان في منظمه التحرير الفلسطينيه ‏Ja

 

المصدر

 

Subscribe
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
التقيمات المضمنة
عرض جميع التعليقات
زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!