هل تحمل زيارة الملك تشارلز الثالث إلى كندا رسالة سياسية إلى أمريكا؟

 

 

 

[تصفيق] في زياره تاريخيه الى كندا الملك تشارلز الثالث والملكه كاميلا يحضيان بمراسم استقبال ضخمه في اوتاوا في الوقت الذي تزداد فيه توترات بين الولايات المتحده وكندا يتمسك الكنديون بالتاج البريطاني اكثر من اي وقت مضى الرجل الذي يعيش في البلد المجاور يريد ان يجعل من كندا الولايه الح لبلاده لقد اصبحنا اقوى كامه لاننا قلنا لا نحن نحب ان نكون كنديين عاش الملك يوما بعد يوم نواجه العديد من المشاكل بسبب الرسوم الجمركيه هذه رساله جيده لترامب نحن لسنا للبيع بما ان كندا عذب في الكومين ويلث فان الملك تشارلز الثالث هو رئيس الدوله ويجب ان يفتتح البرلمان الكندي بخطاب العرش ليكون بذلك ثاني ملوك بريطانيا الذي يلقي خطاب العرش في كندا بعد والدته الملكه اليزابيث عام 77 رئيس الوزراء الكندي اكد ان الخطاب سيتناول العلاقه بين بلاده وجارتها الامريكيه سيقدم خطاب العرش خطه الحكومه الطموحه للعمل بجديه وحزم لاحداث التغيير الذي يريده الكنديون والذي يستحقونه تحديد علاقات اقتصاديه وامنيه جديده مع الولايات المتحده وبناء اقوى اقتصاد في مجموعه السبع وتقليل تكلفه المعيشه وضمان امن الجميع من جانبه استبعد السفير الامريكي كيف كندا بيت هوكسترا ان تحمل زياره الملك تشارلز رساله سياسيه للولايات المتحده الامريكيه

 

المصدر