هذه قصة الآيبادات التي منحت للأردن
فهذا في ملف الطاقه اكو تحويل في ملف الزراعه ما اقول بس صار عندنا فائض كثير في كل الثلاثه ثلاثه والمهم الصناعات الصناعه الداخليه يعني انت شفت خلال هذه فتره السودان ايش كم معمل اشتغل غذائي لح يعني اليوم ما نستورد بيض ولا نستورد لحم الدجاج يمكن بعد فتره ما نستورد اللحوم هذه كلها امله تطلع المعترضين على على ولايه ثانيه للسوداني راح يتضائل حجمهم بحيث ما ياثرون بالمرحله المقبله برايك الان بعض السياسيين بعض السياسيين ومنهم نواب الذين يقوفون ضد السوداني هم ده يقوفون ضد الجمهور اللي يشوف بعينه ولذلك سوف تقل نسبه فرصه نجاح في الانتخابات القادمه يقول لك هذا واحد يريد نفسه وعايش على الخلافات وكذاب امم النواب راح تقل فرص فوزهم اللي واقفين ضد السوداني لا مرات انت توقف ضد السوداني السوداني مو مو ملاك حكومته بها فيها بشياء بس مو يعني انت اليوم تجل على الايبادات خلي اتكلم بصراحه زين الايبادات طارت وراحت للاردن خلي اعطيك ام هذا الايباد ب اثنين سم كارد واحد للاتصال والثاني للتخزين اثنيناته انشاله الايباد اللي نطى للاردن هو 12000 من مجموع 135 بس هيكل ما ب الروح ذاك سمكار جديد ينطي به شيء اثنين دخل الى عمليه فلتره 100% نفس الشركه اللي وردتها العراق سوتها الفلتره مو بس اللي راح للاردن حتى اللي توزع طبعا حوالي 120,000 وزعت الى مؤسسات الدوله والجامعات حتى يستفادون منها هو 12000 من اصل 135 انطت للاردنلاردن ليش انطت للاردن انا اقول لك هسه اقول لك ليش احنا نجي نقول اللي طلع مو ليش ننط للاردن احنا ها معلوماتنا وكذا ومؤسس عيب عليكم تحكون العكي ترى السيد السوداني حريص على امن العراق اكثر منكم منو انتم تحكون الاردن ليش اطيناه الاردن عندها مواقف كبيره الاردن الان ت معانا باتفاقيه امنيه تعطينا كثير من الخروقات الامنويه الموجوده الار*ها*بيين تخل العراق تهريب تدري عندهم مخابرات قويه عندهم الاردن اليوم تاخذ طلاب كثير ما عندنا بالجامعات يعني بهذه السرد اليوم تدربت كثير من قوى الامن في عندهم معسكرات صارت انا تعرف عفوا مدارس قتاليه قتال الاردن عنده ماكو مواقف متبادله