وكالات – يتزايد اهتمام رواد المنصات الرقمية في الوطن العربي بـ”قافلة الصمود”، أول محاولة شعبية عربية لكسر الحصار الإ*سر*ائي*لي عن قطاع غ*ز*ة وإنهاء معاناة سكانه. انطلقت القافلة برا من تونس ووصلت إلى مدينة مصراتة الليبية في طريقها إلى الحدود الليبية المصرية، حيث من المقرر أن تتجه نحو معبر رفح لدخول القطاع.
استقبل الليبيون القافلة بحفاوة، حيث قدموا الدعم اللوجستي من مؤن وغذاء ووقود للمشاركين. ومن المتوقع أن ينضم ناشطون دوليون للقافلة فور وصولها إلى مصر، على الرغم من تقارير عن منع السلطات المصرية دخول بعض النشطاء المغاربة على خلفية مشاركتهم.
أشارت وزارة الخارجية المصرية إلى ضرورة الحصول على موافقات مسبقة للوفود الأجنبية، مع التأكيد على الضوابط التنظيمية لتحقيق الأمن. بينما وزير الدفاع الإ*سر*ائي*لي، يسرائيل كاتس، أكد أنه سيمنع دخول “المتظاهرين الجهاديين” إلى غ*ز*ة.
رصدت آراء متباينة عبر المنصات الرقمية؛ حيث اعتبر البعض أن “قافلة الصمود” نجحت في إيصال رسالتها رغم الحدود، بينما شكك آخرون في جدوى القافلة في ظل السيطرة الإ*سر*ائي*لية.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
