وكالات – أعربت كويفا باتريلي، العضو في تحالف أسطول الحرية لكسر الحصار عن قطاع غ*ز*ة، عن قلق المشاركين في الأسطول من احتمال تعرضهم لهجوم إس*رائي*لي مجددًا. ووصفت الهجوم الذي وقع في الليلة الماضية بالقرب من مالطا بأنه كان صدمة، وأشارت إلى أن الانتهاكات المستمرة للقانون الدولي وحقوق الإنسان أصبحت أمرًا متوقعًا.
وأكدت مصادر في التحالف تعرض سفينة تابعة لهجوم بطائرتين مسيرتين، بينما لم تُسجل أي إصابات بين الناشطين الثلاثين الذين كانوا على متن سفينة ” الضمير”، التي استجابت نداء الاستغاثة سفينة من جنوب قبرص. كما أكدت باتريلي أن تاريخ الاعتداءات على أساطيل الحرية يعود إلى عام 2010.
وفي سياق متصل، وجهت باتريلي تحية للعاملين في مجال الرعاية الصحية والصحفيين الذين يعملون ضد حرب الإبادة في غ*ز*ة، معبرة عن دعم المجتمع المدني الدولي. بينما نددت حركة ح*ما*س بالهجوم واعتبرته قرصنة تستدعي تدخلًا دوليًا، داعية إلى محاسبة الاحتلال على انتهاكاته.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
