فيديو منوع

مصادر الحدث: لا نية للتطبيع بين موريتانيا وإس*رائي*ل

 

مصادر الحدث: لا نية للتطبيع بين موريتانيا وإس*رائي*ل

 

 

الرئيس الموريتاني محمد الشيخ الغزواني يزور واشنطن بصفته خامس خمسه رؤساء فارقه وجه لهم الرئيس الامريكي دونالد ترامب الدعوه لزيارته في واشنطن الواضح من تشكيله الوفود لناخذ على سبيل المثال الوفد الموريتاني الذي يضم وزيري المعادن والطاقه ان الرئيس الامريكي يبحث عن موارد الطاقه والمعادن في افريقيا بالتالي هي زياره ذات طابع اقتصادي منذ بعض الوقت السفراء امريكيون في بلدان افريقيه يتحدثون عن توجه امريكي جديد لربط شراكه مختلفه مع افريقيا تقوم على التبادل التجاري وليس على تقديم المساعدات كما كانت علاقه الطرفين في وقت سابق بخصوص الجانب الموريتاني هناك حديث عن اهتمام امريكي باليورانيوم الموريتاني في شمال البلاد وبالمعادن الاخرى ا من حديد حيث يصل انتاج موريتانيا اكثر من 13 مليون طن من خامات في الوقت الذي يفكر فيه الموريتانيون يا ابراهيم بمساله الطاقه والمعادن والتبادل التجاري مع الولايات المتحده الامريكيه يتحدث الاس*رائ*يليون بان الرئيس الموريتاني يبحث عن سلام مع اس*رائ*يل ناديه ما هي الاخبار هل ثمت يعني شيء مثار بهذا الشان يعني للتو للتو محلل سياسي ودبلوماسي اس*رائ*يلي يقول لي حتى موريتانيا تبحث عن عن توقيع اتفاق سلام صحيح انا اريد ان اضيف الى ما قاله زميلي قبل قليل هو بالفعل لقاء الرئيس هنا في البيت الابيض كان لقاء معد من قبل سابقا طبعا او مجدول سابقا وضم خمس دول افريقيه لكن لماذا تدعى هذه الدول الافريقيه الى البيت الابيض يعني بالعاده لا يوجد سلم الاولويات بالنسبه للولايات المتحده عادت افريقيا تتراجع بالمقارنه مع اسيا بالمنافسه مع الصين و بالشرق الاوسط ودول اوروبا لكن الان هذا الرئيس ينظر الى افريقيا من منظور مختلف الاول هو التنافس مع الصين بان الصين يعني لديها وطء قدم معروف في كل الدول الافريقيه ولديه استثمارات في البنيه التحتيه ولديها بحث عن كل هذه المعادن والثروات دون ادك الولايات المتحده تنافس الصين هذا هو الهدف الاول الهدف الثاني طبعا هو البحث عن المعادن الثمينه وهذا ما جعل الرئيس ترامب يوقع او يعني يرسل مسعد بولس وهو مستشاره الشؤون الافريقيه للذهاب الى خمس دول او ثلاث دول افريقيه في ذلك الوقت لتوقيع اتفاق ما بين رواندا وما بين الكونغو لحل هذه الازمه وانهاء الصراع على اساس ان يكون هناك استثمارات لشركات امريكيه في المعادن ال الثمينه مثل اليورانيوم وغيرها لكن ايضا هناك الحديث الاخر وهو هذه ال وجود الرؤساء لم يكن مصادفه مع وجود نتنياهو ايضا هنا في واشنطن ووجود نتنياهو طبعا يرتبط او يربط بما ذكرته قبل قليل وهو بالتحديد بان هناك دول الولايات المتحده تريد توسيع ما سماه الرئيس في الولايه الاولى اتفاقيات ابراهيم لتضم دول عربيه ومسلمه وافريقيه موريتانيا هي احد الدول التي ذكرت بانها يمكن ان تطبع مع اس*رائ*يل وطبعا ال الثمن هو سيكون علاقات افضل مع موريتانيا واستثمارات اكبر ودور اكبر لها وهذا ما يفعله الرئيس وطبعا اذا لم يكن هناك رغبه من بعض الدول الاخرى بالتطبيع مع اس*رائ*يل وخصوصا في افريقيا كما تعرف يعني منذ ايام حركه عدم الانحياز هناك عدد كبير من الدول الافريقيه لا تعترف باس*رائ*يل حتى فما بالك تطبع معها او ترسل حتى سفراء في اعتقد يمكن حتى الان هناك خمس دول افريقيه لا تطبع مع اس*رائ*يل وكانت هناك اما الرئيس يرغب تلك الدول نعم يرغبها يا ناديه وكان ثمهت موقف لموريتانيا فيما يخص الحرب على قطاع غزه ساعود اليك بهذه الجزئيه ولكن ابراهيم هل يحكى في الداخل الامارات الموريتاني عن عن هذا الموضوع عن موضوع اتفاق سلام مع اس*رائ*يل اي صباح اليوم عند تداول معلومات عن لقاء محتمل بين الرئيس ولشيخ الغزواني و رئيس الوزراء الاس*رائ*يلي بنيامين نتنياهو ا اول من نشر هذا الخبر موقع امريكي تحدث عن لقاء محتمل وليس مؤكد ونفت نفت الجهات الرسميه الموريتانيه ممثله في السفيره الموريتانيه في واشنطن في رئيس الحزب الحاكم في نواكشوط في مسؤولين سامين اخرين صرحوا لنا كصحفيين بشكل خاص نفوا اي توجه لموريتانيا باتجاه التطبيع مع اس*رائ*يل لكن السؤال هل ستتمكن نواكشوط من الصمود اذا ضغط الرئيس الامريكي دونالد ترامب في اتجاه فرض التطبيع مع اس*رائ*يل عليها وعلى دول اخرى طيب الواقع ان وضع مثل هذا سيكون محرجا لسلطات نواكشوط التي تندد بشكل شبه يومي بالحرب الاس*رائ*يليه على غزه وسيسبب لها احراج داخلي كبير موريتانيا لديها تجربه في سابقه في العلاقات مع اس*رائ*يل وصلت مستوى التمثيل بالسفراء سنه 99 واستمرت الى غايه 2010 حيث قطعت نهائيا طيله هذه الفتره كان الداخل الموريتاني يغلي كان هناك رفض من الطبقه السياسيه ومن الاوساط الشعبيه ومن النقابات رفض عارم لاي علاقه مع اس*رائ*يل اي ويرون انها غير مبرره لان موريتانيا بعيده من الشرق الاوسط ن بلد عربي افريقي مسلم

 

المصدر

 

Subscribe
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
التقيمات المضمنة
عرض جميع التعليقات
زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!