تدريب وتاهيل مكثفان ثم التمكين من ادوات المهنه بمثل هذه البرامج تتغير حياه كثير من الشباب اليمنيين الباحثين عن فرصه لدخول سوق العمل ضمن مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش الممول من مركز الملك سلمان للاغاثه والاعمال الانسانيه في المزرعه التي تم استثمارها جاءت الحاجه لاصلاح مضخه المياه هنا قرر رجار الله دخول مجال الكهرباء لاستمرار عمله وكسب مهنه جديده من هنا بدات قصه الشاب الماربي وانتهت بنجاح مهني يساعده وعائلته في استمرار النشاط الزراعي والتخلص من مشاكل تعطل مضخات المياه احتياج المزارعين للمهندسين بسبب قله المهندسين عندنا في المزارع وهذه كان اول شيء يشجعني و ورغبه اني اتعلم الكهرباء واضت مجال دوره كهربائيه بطاقه شمسيه والحمد لله وجدت انه في اشياء اكثر بحيث تسليك العمائير البيوت الع كهرباء كامل ثمار النجاح جناها هذا الشاب سريعا في حياه عمليه جديده يقوم فيها باصلاح الكهرباء واعمال الاناره ويتنقل من مشروع الى اخر للرزق قمنا بالتركيز على الجانب العملي 80% من اجل التحاق المتدربين كذلك المدرب جار الله بسوق العمل وقمنا بنزولهم الى بعض المنازل والمباني السكنيه والمحلات التجاريه وقاموا باعمال فيها كذلك بشكل ممتاز جدا فقطعوا مشوار كبير يعني قطعوا ما يقطعوه الطلاب في بعض المعاهد التجنيه في دبلوم سنتين قطعوه في خلال دوره تدريبيه نفذناها لمده 40 يوم والان التحقوا بسوق العمل ولديهم فرصه لحل مشكله بطالتهم واعاله اسرهم العمل ما يقتصرش على المزارع طبعا وانما ايضا في المدينه بحيث الفلل والعماير تسليك كهرباء وطاقه شمسيه معك الاضاءه المسلط ومعك الديكور ومعك البروفايل ولد لمواجهه تحديات الحياه والواقع الاقتصادي تبرز قصص غيرت حياه كثيرين ودفعت بهم كاصحاب مهن حره للعمل جار الله ضمن 95 شابا تم تاهيلهم من قبل مركز الملك سلمان وتسلموا ادوات المهنه فاصبحوا جاهزين لسوق العمل محمود الحميدي الحدث مارب
