محمود خليل بعد الإفراج عنه بأميركا: لا أندم على مواجهة الإبادة في غ*ز*ة
وكالات –
4/7/2025-|آخر تحديث: 10:44 (توقيت مكة)
جدد الطالب الفلسطيني محمود خليل دعمه لفلسطين في وجه الإبادة الجماعية التي تتعرض لها غ*ز*ة، وذلك خلال أول مقابلة له بعد الإفراج عنه بكفالة. ويأتي ذلك بعد أن اعتقلته السلطات الأمريكية في مارس الماضي، حيث احتُجز لأكثر من 3 أشهر في مركز احتجاز للمهاجرين.
خليل، البالغ من العمر 30 عاماً، عبر عن عدم ندمه في الدفاع عن حقوق الفلسطينيين، مؤكدًا على أهمية إنهاء العن*ف. أشار إلى أن الحكومة تستخدم معاداة السامية كذريعة لتغيير التعليم العالي في الولايات المتحدة. بعد إطلاق سراحه، استقبله أنصاره في نيويورك، حيث شارك في احتجاجات ضخمة دعمًا لفلسطين، انتقد خلالها إدارة الجامعة.
ولد خليل في مخيم للاجئين في سوريا، وحصل على الإقامة الدائمة في الولايات المتحدة العام الماضي. رغم عدم توجيه أي تهام له، تسعى الحكومة لترحيله بدعوى دعم خطاب “قد يضر بالمصالح الأميركية”. وفي حديثه، أبدى قلقه حيال مستقبل أسرته ووضعه القانوني، بينما يواصل العمل على قضيته.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا