وكالات – في العلاقات، قد لا يعني كل وداع هروبًا، بل قد يكون تعبيرًا عن احترام الذات والآخر. لا يدخل الأفراد العلاقات وهم يخططون للرحيل، إلا أن الحياة تفرض أحيانًا قرارات صعبة. قد تكتشف أن وجودك لم يعد له قيمة، أو أن الفجوة بينك وبين الآخر اتسعت إلى حد الشعور بالغربة، أو أنك تجد نفسك في علاقة مرهقة لا تستطيع تحملها. في هذه اللحظات، يصبح القرار الأصعب ليس هو الابتعاد، بل كيفية القيام بذلك بطريقة لا تؤذي مشاعرك أو مشاعر الطرف الآخر. لذلك، من المهم الحصول على استشارات جيدة تساعد على الانسحاب بشكل إيجابي. تشير استشارية العلاقات الأسرية دكتورة ريهام عبد الرحمن إلى أهمية اتباع خطة مدروسة للانسحاب دون التسبب في جرح مشاعر الأفراد المعنيين، مما يمكن أن يساعد في الحفاظ على كرامتك وكرامة الآخرين أثناء التغيير.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
